بودبوز: "من يريد انتقاد خياري باللعب مع الجزائر فليفعل"

فيما يلي تفاصيل الحوار كاملا...

بودبوز
نشرت : الهداف السبت 25 يوليو 2015 14:00

رياض لنبدأ حوارنا بخيار اللعب مع مونبوليي رغم أن ليل وأندية أخرى كانت تريدك، ماذا يمكن أن تقوله لنا في هذا الشأن؟

أنا سعيد بالتواجد هنا، مونبوليي مدينة أحبها كثيرا لأني أملك الكثير من الأصدقاء هنا، بكل صراحة لم أتوان في قبول العرض، خاصة أن الفريق يملك رئيسا كبيرا ومدربا مميزا سيساعداني كثيرا على تفجير طاقاتي.

قرارك في المغادرة ساهم في إنقاذ باستيا من السقوط...

أنا ممتن كثيرا لنادي باستيا الذي سمح لي برفع مستواي وأنا سعيد لكوني ساهمت في تحقيق الفريق هدف البقاء، فلولا تحويلي لكان الفريق في القسم الثاني الآن، كان علي أن أظهر امتنانا وعرفانا للفريق الذي وقف معي، سعيد لأنني قدمت خدمة بسيطة للشعب الكورسيكي.

هل أنت راض عن موسمك وحصيلته؟

نعم قدمنا موسما جيدا، لعبنا نهائي كأس الرابطة أمام البياسجي، أما من الناحية الشخصية فأقول بأن الإحصائيات التي حققتها يمكنها أن تؤكد أنني قدمت موسما جيدا خاصة في جزئه الثاني.

فعلا منذ وصول المدرب غيزلان بينتنت أصبحت لاعبا آخر، ما السر في ذلك؟

هذا صحيح، ولا أخفي أن خطابه معي حفزني وزادني ثقة، فبعد وصوله جعلني من المسؤولين والكوادر في الفريق، ووضع بين يدي مفاتيح التشكيلة، وهو ما جعلني أفعل أي شيء لكي أنجح في مهمتي.

هذا الأمر لم تجده مع المنتخب الوطني؟

هذا صحيح، ولكن لكل مدرب وجهة نظره ويجب أن نحترمها، ورغم أن المدربين الذين مروا على "الخضر" لم يعتمدوا علي ولم يضعوني من بين مفاتيح التشكيلة، إلا أن المدرب غوركوف أعطاني فرصة جيدة أمام السيشل والأمور سارت على أحسن ما يرام، وأتمنى أن يكون الأمر بنفس الشكل في المستقبل.

البعض يقول إن المنتخب استعاد بودبوز الحقيقي، ما تعليقك؟

إنه أمر مفرح بالنسبة لي، ومثلما كنت أقول دائما فإن أي لاعب يجد سهولة في إظهار قدراته لما يكون رفقة لاعبين مميزين وما علي سوى أن أقدم أقصى ما عندي.

الكثير كان يلوم عليك أن مستواك مع المنتخب لم يكن مثل ما كان عليه مع ناديك، ماذا تقول؟

لا يجب أن نخفي الحقائق، في المنتخب لم أحصل أبدا على وقت لعب مثلما كنت أحصل عليه مع النادي، كيف يمكن أن أظهر قدراتي وأكون فعالا بعد وأنا أبعدت عن المنتخب لمدة سنتين، كنت في قمة الغضب لأني لم أحصل على فرصتي مع المنتخب، على العموم كل هذا من الماضي، فـ حليلوزيتش رحل وأنا لازلت هنا وعلي أن أواصل العمل.

ما الذي تحتفظ به من فترة حليلوزيتش؟

أحتفظ بتلك الصورة السيئة التي أراد أن يسوقها عني، الأمر أثر في كثيرا، تعلمت أن أهمل بعض الأمور التي من شأنها أن تعطل مسيرتي، الحياة فيها أشياء كثيرة مهمة ويجب أن نتعلم دائما كيف نتقدم للأمام.

كيف عشت "كان" 2015 بعيدا عن الفريق الوطني؟

بصراحة تلقيت العديد من الضربات في مسيرتي مع "الخضر"، وبالتالي إبعادي عن كأس أمم إفريقيا لم يفاجئني كثيرا، ولكني لست منافقا ولن أقول بأن الأمر لم يغضبني، ولكن رغم هذا كنت فخورا بمشوار "الخضر" في هذه الدورة، وبكل صراحة لست حاقدا على غوركوف لأنه كان يملك حججه.

هل تريد أن تقول بأن غوركوف يحترم لاعبيه وتحدث معك ليشرح لك سبب إبعادك؟

نعم، هو شخص يتواصل جيدا مع اللاعبين، علاقتي به مميزة، أنا شخصيا مرتاح معه وأعتقد أن الجميع كذلك.

البعض يقول إن المنتخب كان يلعب بطريقة سيئة في وقت حليلوزيتش ولكن رغم هذا وصل إلى ثمن نهائي كأس العالم...

لا يجب أن نخفي الحقيقة، فـ حليلوزيتش مر جانبا في أول "كان" خاضها مع "الخضر" في جنوب إفريقيا، ولكن غوركوف نجح في تأهيل "الخضر" إلى الدور الثاني وانهزم أمام حامل اللقب، ولا يجب أن ننسى أيضا أن لعب كأس العالم لا علاقة له تماما بأدغال إفريقيا، الكل يعرف أن كأس العالم تكون أسهل لأن كل الظروف مواتية وملائمة للعمل واللعب.

سبق لك أن لعبت مع براهيمي في الفئات الشابة للمنتخب الفرنسي وسمعنا أنك عاهدته على ملاقاته حاملا القميص الجزائري، هل لك أن تقص لنا هذه الحكاية؟

( يضحك) نعم هذا صحيح، في سن 19 سنة قلت لـ براهيمي إننا يوما ما سنلتقي بقميص المنتخب الجزائري، أتذكر أن ذلك كان في "أورو" 2009 وقلت له إنه آخر لقاء لي مع تشكيلة أقل من 19 سنة وإن اللقاء الدولي القادم سيكون مع المنتخب الجزائري وهو نفس الكلام الذي قلته لـ المغربي الكوثري الذي كان معنا أيضا.

هل تذكرت هذا الأمر لما التقيت ياسين في المنتخب؟

نعم، اليوم لما نتذكر تلك الفترة وذلك الكلام نضحك.

يقال بأنك ساهمت في التحاق بعض مزدوجي الجنسية بالمنتخب الجزائري وهذا جعلك في موقف محرج مع الفرنسيين، حدثنا عن هذا الأمر؟

هذا صحيح... كنت أحاول أن أحث الشبان الفرانكو جزائريين على اختيار اللعب لـ الجزائر لأن هذا من شأنه أن يساعد التشكيلة الوطنية على أن تتطور أكثر، ولكن لست الوحيد الذي يقوم بهذا الأمر، فـ زياني كان يفعل ذلك معي لما كان معي في سوشو والأمر كان مهما للغاية، فمن المهم أن يكون هناك من يحسس شابا في بدايته في "الليغ 1" بأهمية المنتخب.

هل تؤمن بقدرة براهيمي على الالتحاق بنادي كبير مثل البياسجي أو البايرن اللذين يتابعانه؟

هذا أكيد، فقد أظهر أشياء مميزة مع بورتو ولكن لا يجب أن نغتر، فكرة القدم تسير بسرعة والأمور تتغير كثيرا، فبعض الإشاعات لا تساعد اللاعبين وتؤثر عليهم، لذلك يجب التعامل مع الأمور بهدوء.

ماذا عن المنتخب، البعض يرى أنكما لا تكملان بعضكما البعض؟

من يقولون هذا لا يفقهون شيئا في كرة القدم، سبق وأن لعبنا مع بعض في المنتخب الفرنسي للفئات الشابة، والتفاهم بيننا كان مثاليا، فلاعبون مثل فغولي، براهيمي ومحرز من يمكن أن تجد راحتك معهم فوق الميدان.

كيف كنتما تلعبان في منتخب فرنسا لأقل من 19 سنة ؟

ياسين كان يلعب على الجهة اليسرى وأنا كنت ألعب في المحور، في الوقت الحالي ياسين يلعب أيضا على الجهة اليسرى وأنا يمكنني أن ألعب على الجهة اليمنى أو في المحور، ولكن لما نريد أن نجد أعذارا من السهل إقصاء أحدنا، أنا أتفق مع الجميع ويمكنني أن ألعب في العديد من المناصب والمدرب غوركوف يعرف ذلك.

رغم وجود جيل ذهبي حاليا مع "الخضر"، إلا أن الكثير من المختصين يرون أن الفوز بكأس إفريقيا بعيد عن الديار أمر شبه مستحيل، ما تعليقك؟

لست موافقا مع هؤلاء المختصين، فلدينا مجموعة مميزة مع شبان يملكون إمكانات كبيرة، ولو نعمل بجد أعتقد أننا سنكون قادرين على الفوز بها بشرط أن يفهم شباننا أنه لما نلعب في إفريقيا فنحن ذاهبون للحرب، يجب أن نفوز بالصراعات ولا نفكر كثيرا في اللعب الجميل.

لنتحدث عن موضوع آخر، دخلت القفص الذهبي مؤخرا، هل شعرت بتغيير في حياتك؟

بطبيعة الحال، خاصة في هذه الفترة من رمضان، فلما تكون معك زوجتك في المنزل وتحضر لك كل شيئا، فإن كل شيء يتغير، وصراحة لا علاقة لها بحياة العزوبية التي عرفتها منذ بدايتي في عالم الاحتراف، بكل صراحة كل شيء تغير منذ زواجي، فهناك قلق أقل بالنسبة لي، وخاصة هناك شخص أتكئ عليه لما لا تكون الأمور تسير بالشكل اللازم.

هناك حديث كثير عن جيل 2010 والذي كنت جزءا منه، الكثير يرى أن الجيل الحالي إذا لم ينجح فالسبب سيكون في مشكل الغرور والغيرة والمشاكل بين المحليين والمحترفين، هل توافق هذا الرأي؟

لا أوافق هذا الرأي تماما، بكل صراحة لما أكون مع "الخضر" لا أشعر تماما بوجود هوة بين المحترفين والمحليين، بالمقابل فإنه من الطبيعي أن يكون في فريق ما علاقة حميمية بين لاعبين على حساب آخرين وهذا ليس مشكلا، أنا أشعر أن المنتخب عائلتي ولا أرى تماما شيئا اسمه الغيرة.

وماذا عن الغرور؟

لا أعتقد أن الأمر صحيح، وإلا لما كنا محترفين، فلا يجب أن ننسى من أين نأتي، لا يجب أن ننسى أن لاعبين مثل زياني، يحيى، بلحاج وبوغرة كانوا يدفعون ثمن تذاكرهم من أجل القدوم واللعب مع الجزائر، لا يجب أن ننسى أن المشوار الذي قدموه والتضحيات التي قاموا بها لكي تصل الجزائر إلى ما هي عليه الآن.

جبور أكد أنه على القدامى إيضاح ما يعني اللعب لـ الجزائر بالنسبة للجدد، هل تشاطره الرأي؟

هذا أكيد، ولكن لا توجد دروس نعطيها يجب فقط أن نذكر أن العقليات تغيرت وليست مثل تلك التي كانت موجودة في 2010، ويجب أن نفهم هؤلاء الشبان الذين يأتون وهم مطلوبون من أندية كبيرة ومتابعون أيضا من المنتخب الفرنسي. ما أقوله هو أنه لما تحمل القميص الجزائري يجب أن تتحول إلى محارب فوق الميدان، فلا يجب أن ننسى من ضحى لكي نكون هنا، يجب أن نقرأ تاريخ هذا البلد.

البعض شتم فقير بسبب خياره اللعب في فرنسا، هل أنت مع هذا الأمر؟

لا، فلست منافقا وأنا دائما ضد شتم أو احتقار أي شخص بسبب خياره، بالمقابل لا أريد التعليق على خيار فقير.

خيارك باللعب للجزائر أحدث ضجة كبيرة في فرنسا،  خاصة أنك أصبحت تحث الشبان على اللعب لـ "الخضر"، حتى أن البعض وصفك بالمعادي للفرنسيين، ما تعليقك؟

لا أريد أن أعطي هؤلاء الأشخاص أهمية كبيرة، لأن لا أحد يضع الأكل في صحني، اليوم أركز فقط على عائلتي وكيف أتعلم أكثر تعاليم ديننا الحنيف لكي أصحح تصرفاتي.

ما الذي تعلمته في الدين الإسلامي؟

السلام، الهدوء خارج الميادين، فكلما فهمنا ديننا كلما فهمنا أنفسنا، الإسلام دين سلام، ولما تسوء معي الأمور لا أعود سوى إلى الدين وزوجتي، بالنسبة لي أعتقد أنه علي أن أعطي صورة جيدة عن المسلمين، لأن الكثير يتحين الفرصة للتهجم علينا.

لذلك نعت بالمعادي للفرنسيين ربما؟

ما يمكن أن أقوله هو أني لن أسامح ذلك الشخص أبدا لأنه أساء لي وأنا لم أكن قد مسست الفرنسيين أو فرنسا في شيء.

لاعبون مثل بن طالب، فغولي، غلام، تايدر غادروا فرنسا لكي يتمكنوا من اللعب في أندية كبيرة في أوروبا، هل من الصعب عليكم اللعب في نادي فرنسي كبير؟

هذا واضح، بالمقابل هم برهنوا على أنهم قادرون على اللعب في المستوى العالي وهم مطلوبون من أقوى الأندية، أتمنى لهم القيام بالخيار الصائب.

كنت قريبا من مرسيليا وأنيغو أعلن عن التعاقد معك بعد قادير، ماذا حدث؟

فعلا كنت قريبا من التوقيع في مرسيليا، ولكن بين الكلام والأفعال هناك عالم آخر تماما، في عالم الكرة تتلقى وعودا كاذبة وعامل الشباب هو الذي جعلني أصدق أني سأوقع في مرسيليا بفضل البعض، بصراحة تأثرت كثيرا بما حدث ولو كنت كبيرا لما كنت صدقت لكي لا يحدث معي ذلك الأمر.

لما كنت في سوشو الكثير تحدث عن عروض إسبانية وإنجليزية، هل هذا صحيح؟

لا أعرف، ما أعرفه أن الرئيس آنذاك كانت لديه فكرة وهو ترك مارفين يغادر أولا وبعدها في الموسم الموالي أنا.

ألا تعتقد أن الخطأ كان في موافقتك على تمديد عقدك مع سوشو موسما إضافيا؟

نعم، كان من الأفضل تركي أتحول إلى ليل رفقة مارفين.

هذه السنة أيضا ليل كان يريد ضمك، لماذا لم تلتحق بـ رونار هناك؟

هذا صحيح، ولكن التتصالات لم تتقدم، ورأيت أن مونبوليي هو الذي يلائمني.

ولكنك لازلت مناصرا لـ أولمبيك مرسيليا؟

لا لم أعد كذلك، لما كنت شابا صغيرا كنت أحب مرسيليا لأن والدي كبرا هناك، ولكن الآن لا أناصر هذا الفريق.

في أوروبا لم تغير فريقك؟

أحب كثيرا لعب برشلونة ولكن الريال في الدم. فمن قبل كان هناك زيدان والآن صديقي بن زيمة.

على ذكر بن زيمة، هل تحدث معك بعد مونديال البرازيل ومشاركة الجزائر فيه؟

نعم، فهو يتابع كثيرا "الخضر"، تحدثت معه لما كان متواجدا في المونديال وأكد لي مازحا أنه لو يكون هناك لقاء بين الجزائر وفرنسا لكانت الأمور ستكون صعبة للغاية، ولكن بالمقابل أكد لي أنه يرغب في مواجهة "الخضر" وكان سعيدا بمشوار الجزائر.

ما رأيك في رامي بن سبعيني الذي التحق هو الآخر بـ مونبوليي؟

إنه لاعب ناضج فوق الميدان، ويلعب بأريحية كبيرة سواء تقنيا أو من الناحية الذهنية، لقد أذهلني وهو لاعب مميز.

هل تعتقد أنه سيفرض نفسه أمام لاعب مثل الكوثري؟

بطبيعة الحال، ضف إلى هذا أن الكوثري ليس متأكدا من البقاء، وبالمقابل أرى أنه قادر على فرض نفسه في محور الدفاع بشكل عادي أو حتى في وسط الميدان الاسترجاعي، لأن المدرب سبق له وأن جربه في هذا المنصب، ومن الناحية الشخصية هو إنسان خلوق ومتواضع ولا يتكلم كثيرا وأنا متأكد من نجاحه.

هل تتابع من حين لآخر قدامى المنتخب الوطني؟

بطبيعة الحال أشاهد كثيرا المباريات الكبيرة التي لعبها "الخضر" في وقت سابق وأعشق مشاهدة مباريات ماجر وبلومي.

ماجر أكد أن بودبوز جوهرة، والبعض يرى أن إبعادك عن "الخضر" لمدة سنتين هو "حقرة"، ما تعليقك؟

من الرائع أن أسمع كلاما مماثلا من نجم مثل ماجر، وهو شرف كبير بالنسبة لي، أشكره وأشكر كل الذين يثقون في وسأعمل على أن أعطيهم الحق في المستقبل.

البعض كان يقول إن روراوة هو الذي أبعدك عن المنتخب، هذه إذن إشاعة؟

روراوة لم يتدخل في قرارات المدرب ولا علاقة له بإبعادي.

ولكن البعض أكد أنه هو من طلب من حليلوزيتش إبعادك؟

هذا غير صحيح، فعلاقتي مع رئيس الاتحادية جيدة وكان دائما يسودها الاحترام المتبادل، في الحياة هناك أشخاص حقودون وحليلوزيتش من هؤلاء الأشخاص، بينما الرئيس روراوة يقوم بأشياء كثيرة من أجلنا فهو يجعل حياة اللاعبين سهلة كثيرا، وعلينا نحن اللاعبين أن نرد له الدين فوق الميدان.

 

                                                         حاوره مومن آ ق

كلمات دلالية : بن زيمة بودبوز ، المنتخب الوطني

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال