والذي نجا من العمليات الأولى التي قامت بها قوات الحلفاء الغربية في غزو "نورم اندي" خلال الحرب العالمية الثانية، وأشارت الصحيفة إلى أنه أكبر بائع جرائد في العالم، وعن شارب، ذكرت الصحيفة، أنه يستيقظ كل يوم في تمام الساعة 6:30 صباحًا، ويوزع الجرائد على المنازل في السهول الوسطي في دولة "إسكتلندا"، فيما بدأ شارب عمله بتوزيع الجرائد بعد تقاعده من وظيفته كعامل في صناعة الحديد عام 1979، كما نقلت الصحيفة عن شارب قوله: "لا أقوم بهذا العمل لأجني المال، ولكن رغبةَ منى في كسب قلوب جيراني ومساعدة الأخرين، إضافة إلى أن الحفاظ على رياضي السير يمنحك حياة متجددة"، وجدير بالذكر أن شارب أرمل، شهد الحرب العالمية الثانية مع الجيش الملكي، كما شهد الأحداث التي وقعت في إفريقيا وإيطاليا. كما ذكرت الصحيفة عن ابن شارب، براين، 67 عامًا، قوله: "أعتقد أن شارب أكبر بائع جرائد في العالم."
كلمات دلالية :
لا يزال يبيع الجرائد