الاحتياطيون للبقاء في المنافسة و"فيلود" مُطمئِن

سيكون الموعد هذا الصباح مع مباراة ودية تحضيرية تجمع اتحاد العاصمة بضيفه شبيبة الشراڤة، في لقاء الهدف منه مواصلة الاتحاد استعداداته للقاءات القادمة، والبداية بلقاء السبت القادم أمام مولودية العلمة، فيما يسعى الضيف شبيبة الشراڤة إلى الاحتكاك بالمستوى ا

اتحاد العاصمة - ش. الشراڤة (صباح اليوم على الساعة 10:30)
نشرت : م. زروق الثلاثاء 11 مارس 2014 00:00

 لكي يزيد من حظوظه وخبرة لاعبيه في لعب نصف نهائي كأس الجمهورية بمستوى أعلى. وعلى ضوء هذه المعطيات، فإن المباراة ستكون فيها المنافسة شديدة، خاصة إذا علمنا أن المدرب فيلود سيشرك اللاعبين الذين كانوا احتياطيين في المباريات الماضية، وإبقائهم في جوّ المنافسة.

البدلاء يريدون لفت أنظار المدرب من جديد

وبما أن المدرب فيلود استقرّ على تشكيلة واضحة في الآونة الأخيرة، ولم يجر تغييرات كثيرة، فإن بعض العناصر لم تفقد الأمل، وراحت تبحث عن فرص قد تشفع لها بالعودة إلى المنافسة، مستغلة في ذلك غياب بعض العناصر الأخرى بسبب الإصابة أو العقوبة، ومن هذا المنطلق فإن المباراة الودية الهدف منها هو إبقاء كلّ اللاعبين في جو المنافس، حتى إذا احتاج لاعبا منهم يكون جاهزا ولا يتحجّج بغيابه عن المنافسة.

... حتى البدلاء سيشاركون في هذا اللقاء

وسوف لن يكون الموعد مع اللاعبين الذين لم يشاركوا في اللقاء فحسب، بل سيخضع حتى اللاعبون الذين شاركوا في تلك المباراة لمزيد من الوقت والعمل، حتى يبقوا هم أيضا في جو المنافسة. فمثلا سوڤار و"أندريا" وربما حتى جديات مرشّحون للعب في هذا اللقاء، إذ من المرتقب أن يلعبوا شوطا على الأقل. فهذا الثلاثي لا يشارك بانتظام في المنافسة الرسمية، ومن الطبيعي أن تكون المباريات الودية فرصة مفيدة له، وربما ستساهم في عودته إلى المشاركة الأساسية.

"نصومبو"، شتال والآخرون يريدون العودة

وستكون أنظار الطاقم الفني مصوّبة نحو ردّ فعل اللاعبين الذين كانوا ولا يزالون دائما خارج المنافسة. فمثلا اللاعب شتال الذي حصل على بعض الدقائق أمام شبيبة الساورة، سيجد نفسه مجبرا على مواصلة العمل، لعل وعسى يحصل على فرص أخرى في المباريات القادمة المتبقية من مرحلة العودة، شأنه شأن "نصومبو" اللاعب الكاميروني الذي عاد إلى نقطة الصفر، فبعدما استدعاه المدرب في إحدى المباريات الماضية، ها هو يجد نفسه خارج الحسابات مجدّدا، وبات مطالبا بالتألق إذا أراد أن يحصل على فرصة اللعب ولو لبضع دقائق.

بايتاش يسعى لتعويض ما فاته بسبب الإصابة

وسيسجل اللاعب كريم بايتاش عودته إلى التدريبات العادية بمشاركة في المباراة الودية، وهي فرصة مواتية ليظهر أن ابتعاده عن ثلاث مباريات متتالية لا يمكنه أن يحطم معنوياته، بل عزيمته وإرادته أكبر في العودة إلى المنافسة الرسمية، ولم لا استعادة مكانته الأساسية التي ضيّعها بسبب الإصابة وحرمته من لعب ثلاث مباريات كبيرة أبرزها الداربي أمام الجار مولودية الجزائر، لكن الأنصار يحتفظون له بجميل مساهمته في إحراز النقاط الثلاث أمام الجار اتحاد الحرّاش.

العيفاوي، فريوي، بن عمارة، بكاكشي ورابطي بدلاء يُطمئنون

ويحسد الكثير من المتتبعين فريق اتحاد العاصمة بسبب ثراء مقعد البدلاء، فالمدرب فيلود يجد نفسه مُجبرا على إبعاد في كل مرّة ثلاثة لاعبين أو أربعة من قائمة الـ 18 بالرغم من جاهزيتهم للعب حتى أساسيين، وهذا يدل على أن اختيار قائمة المستدعين صعبة جدّا، ولا ينحصر الإشكال في اختيار التشكيلة الأساسية. لذا فإن تواجد لاعبين مثل العيفاوي، فريوي، بن عمارة، بكاكشي ورابطي، يعني أن الاتحاد يملك بدلاء يُطمئنون الطاقم الفني في حالة ما إذا احتاج إليهم.

 

بايتاش عاد إلى التدريبات مساء أمس

باشر اللاعب الشاب كريم بايتاش التدريبات العادية مساء الأمس في حصة الاستئناف، حيث حصل على الضوء الأخضر للعودة إلى المنافسة الرسمية، بعدما غاب عنها لثلاثة أسابيع متتالية، وهو غياب جعله يتأثر معنويا، لأن الإصابة جاءت مباشرة بعدما سجّل أول أهدافه مع أكابر الاتحاد، وقدّم مستوى متميّزا ساهم من خلاله في إحراز النقاط الثلاث أمام الجار اتحاد الحراش، حيث حصل على ركلة جزاء جاء منها هدف الفوز. وعليه، فإن اللاعب سيبدأ تحضير نفسه للعودة إلى المنافسة الرسمية بدءا من يوم السبت القادم.

 

ڤاسمي قد يكون جاهزا للقاء الشلف

تأكد رسميا عدم جاهزية اللاعب أحمد ڤاسمي للقاء القادم أمام مولودية العلمة، حيث لم يتماثل للشفاء بعد، وهذا بسبب معاناته من إصابة على مستوى الكاحل حتمت عليه السّير بالعكازات. ولم يتمكن اللاعب المتألق أمام مولودية الجزائر من استعادة عافيته، وعليه فإن عودته قد تكون في اللقاء الموالي أمام جمعية الشلف المقرّر يوم 22 ماي المقبل.

 

حصتان اليوم للأساسيين

سيجري لاعبو الاتحاد حصتين تدريبيتين اليوم. وإذا كان البدلاء سيجرون حصة خفيفة في الصباح على أن يلعبوا المباراة الودية في المساء، فإن اللاعبين الأساسيين سيجرون حصة تدريبية عادية في الصباح تكون مخصّصة للجانب الفني، فيما تجري الحصة المسائية في قاعة تقوية العضلات، وتكون مخصّصة للعمل البدني.

 

"فيلود" سيستدعي بعض الآمال

من المرتقب أن يستدعي الطاقم الفني للاتحاد مجموعة من لاعبي الآمال للمشاركة في المباراة الودية هذا المساء أمام شبيبة الشراڤة. وستكون الفرصة مواتية لهؤلاء الشبّان المتألقين في بطولة الآمال، لكي يلفتوا أنظار الطاقم الفني، لعل وعسى يحضّروا أنفسهم بداية من الآن للصعود إلى تشكيلة الأكابر الموسم المقبل.

 

بن موسى: "لهذا السّبب ضربت القائم بعدما أخرجت الكرة من الخط"

"من يفز على الوفاق بثنائية والمولودية بثلاثية لا داع لينظر إلى كلام الناس"

"لم نفز بالبطولة بعد وكرة القدم تتوقع فيها كلّ شيء"

"أعتبر اللقطة التي أخرجت فيها الكرة بمثابة تسجيل هدف الفوز"

كيف تقضون الرّاحة التي حصلتم عليها عقب العودة من قسنطينة؟

المباراة تم تقديمها إلى يوم الجمعة، وهو ما سمح للطاقم الفني بأن يمنحنا يوم راحة إضافي، وهو مفيد جدّا من الناحية المعنوية. وما يزيد من حلاوة الرّاحة هو أننا عندنا بفوز ثمين من قسنطينة أكدنا من خلاله أحقيتنا بالتواجد في المركز الأول، وأننا لم نصل إلى هذا المرتبة بالحظ.

لكن البعض كان يرى أن هناك ستشهدون أوّل هزيمة في عهد المدرب فيلود؟

بالنظر إلى مجريات اللقاء، فإن توقعات البعض تبدو منطقية، حيث لم نبدأ جيّدا ووقعنا في أخطاء خاصة في النصف الأخير من الشوط الأول وفي النصف الأول من الشوط الثاني، وكل هذا من شأنه أن يجعل الفريق في وضعية لا تحسد عليها، خاصة أننا كنا منهزمين حتى العشر دقائق الأخيرة، وهذا ما جعل البعض يقول إننا سنتلقى أول هزيمة.

لكن ردّ فعلكم فاجأة الجميع، فماذا حدث؟

عندما ضيّع المنافس الكثير من الفرص قلنا إنه يجب المبادرة للهجوم، والعمل على خلق فرص ربما تأتي بثمارها، وكان لنا ذلك في الأولى، والثانية جاءت في آخر لحظة. أمر رائع أن تكون تسير بخطى ثابتة نحو الهزيمة، وفي بضع دقائق تنقلب الأمور رأسا على عقب وتصبح فائزا.

تعني أنكم كنتم سترضون بالتعادل لو انتهت المباراة بعد تسجيلكم الهدف الأول؟

بالتأكيد كنا سنرضى بنقطة التعادل، وربما كنا سنعتبرها فوزا، لأننا ببساطة كنا على دراية تامة أن المهمة ستكون صعبة، وأن المنافس سوف لن يتسامح معنا.. في كل الأحوال عرفنا كيف نستغل أخطاء المنافس، والنتيجة النهائية هي الفوز بالنقاط الثلاث، التي وسّعنا بها الفارق إلى خمس نقاط.

البعض يرى أن منعرج اللقاء هي اللقطة التي ضيّعها المنافس وجها لوجه وإخراج زماموش الكرة من الخط...

لا، الكرة ضرب في رأسي وخرجت، وليس زماموش من أخرجها.. وفي كل الأحوال المهم هو أننا لم نتلق هدفا، ولا يهم من أخرج الكرة. وكما قلتم هي منعرج اللقاء، فلو سجّلوا علينا هدفا في تلك اللقطة لكان بمثابة إنهاء اللقاء قبل موعده، وكان سيحطم معنوياتنا، لأنه شبه مستحيل أن تعود في النتيجة في بقية الوقت.

ما السبب الذي جعلك تضرب القائم وأنت في شدّة الغضب؟

ليس غضبا، وإنما لكوني عرفت أنها كرة منعرج اللقاء، فقد كان من الممكن أن يقتلوا المقابلة بهدف ثان، فالحرارة الزائد والرغبة في عدم تلقي أهداف هي التي جعلت ردّ فعلي بتلك الطريقة، فمن لقطة ميّتة كادوا أن يسجلوا علينا هدفا ويتجهون بخطى ثابتة نحو الفوز، لكن إرادتنا هي التي حسمت الموقف.

ربما تلك اللقطة هي التي جعلتكم ترغبون في معادلة النتيجة على الأقل، أليس كذلك؟

بلى، المنافس عندما يضيّع حتما سيعمل على المحافظة على النتيجة على الأقل، ونحن نصبح نلعب الكلّ في الكلّ. فالمبادرة للهجوم قد تكلفنا أحيانا أهداف أخرى، ولكن في النهاية الهزيمة بهدف وحيد أو بأكثر من هدف لا يهمّ لأننا في النهاية نكون قد ضيّعنا نقاطا. لذا رأينا أن المبادرة للهجوم قد تأتي بثمارها، وقد تكون سببا في وصولنا إلى مرماهم ونعود بنقطة على الأقل.

كنت وراء كرة الهدف الأول، فما سرّ هذا التفاهم بينك وبين المهاجمين وحتى المدافعين؟

مهمتي تنفيذ الكرات الثابتة، وفي كلّ الجهات. هذه المرّة كانت مخالفة شبه ركنية، ركزت على القائم الأول حتى أرفع حظوظ التسجيل، لأنه حتى في حال لم يصل عليها زميلي قد تصطدم بالمدافع وتغالط الحارس. شافعي كان في المكان المناسب وسجل هدف الفوز.

هل هي نصائح المدرب أم تدريبات خاصّة لهذا النوع من الكرات؟

في كرة القدم تتدرّب على كل شيء، لأن مجريات اللقاء تجعلك أمام حتمية توقع كل السيناريوهات. لذا أقول إن الكرات الثابتة نتدرّب عليها دائما، وبطبيعة الحال ليس في كلّ مرّة ننجح، والمهم هو مواصلة العمل وزيادة الانسجام من أجل تأدية مباريات في المستوى.

أكيد أنكم كنتم تبحثون عن الطريقة التي تحافظون بها على التعادل بعد الهدف الأول...

بالطبع، فقد عملنا على تعزيز الدفاع لأن المنافس حتما سيخرج من أجل العودة في النتيجة وتسجيل هدف الفوز، وبالمقابل اعتمدنا على الهجمات المعاكسة التي أتت بثمارها في الوقت بدل الضائع، وتمكنا من العودة بالفوز.

توزّع كرات أهداف وتؤدّي مباريات في المستوى لكنك لم تسجّل، فماذا يحدث لك هذا الموسم؟

متعوّد على مثل هذه السيناريوهات، ربما لم يحدث لي أن بقيت كل هذه المدة لم أسجل، فعلى الأقل أسجل هدف أو هدفين، لكن عندما أرى إلى ما أقدمه من كرات أفضل ذلك مع الفوز أحسن من أن أسجّل وأتلقى أهدافا بالمقابل وأنهزم في النهاية، فمثلا إنقاذ كرة هدف مثلما حدث الجمعة الماضي بالنسبة لي أحسن من التسجيل.

الفارق كان نقطتين وبات خمس نقاط، فما تعليقك؟

قلت لك إن في كرة القدم تتوقع كلّ شيء، فقبل عشر دقائق من نهاية المباراة كنا منهزمين والفارق كان نقطتين فقط، والأمور انقلبت رأسا على عقب في دقائق معدودة. لذا أقول إننا مطالبون بمواصلة العمل والإيمان بقدراتنا، لأننا نملك الإمكانات التي تؤهّلنا للبقاء في المقدمة ومواصلة التألّق، وبعدما أصبح خمس نقاط، وجدنا أنفسنا أمام فرصة التألق.

تواجد الاتحاد في المركز الأول لم يعجب البعض، والكلّ يشكك في ذلك ويقول إنه غير مستحقّ، فما قولك؟

"كلام الناس ماراناش سامعين بيه"، فالفريق الذي يفوز على الوفاق بثنائية في كأس "السوبر"، وبثلاثية في "الداربي" هذه المرة أمام شباب قسنطينة وبتلك الطريقة لا داع لكي يلتفت لكلام الناس.. في كل الأحوال الانتقادات ستصل، ربما يتحدّثون عن أخطاء التحكيم، وأقول إن كلّ الفرق تتضرّر وتستفيد من أخطاء الحكام، وهي جزء من اللعبة، ونحن أيضا أخطأ في حقنا الحكام، ولذا فلا يهمّنا من يتحدّث.

الفريق يحقق سلسلة من النتائج الإيجابية داخل الديّار وخارجها، ما السرّ في هذا وأنتم وصلتم إلى 14 مباراة دون هزيمة؟

عندما تكون الأخوة بين اللاعبين والفريق يصبح لديه روح المجموعة، كل شيء يسير في الطريق السليم، وكل شيء يتحقق وحتى الذي تتوقعه يمكن أن يحدث. فلا أحد توقع الفوز في قسنطينة وبذلك السيناريو، لكن رغبة اللاعبين في ذلك ووجود روح مجموعة قوية جعلت المستحيل ممكنا.

ابتعادكم بهذا الفارق من النقاط، واستقبالكم لعدد من المباريات على ملعبكم جعل الجميع يقول إن الاتحاد فاز باللقب...

لا أبدا، فالبطولة لا يزال يفصلنا عن نهايتها ثماني مباريات كاملة، ما يعني 24 نقطة في اللعب، وهذا ما يجعلنا نقول إننا لم نفز بعد باللقب، صحيح أننا نملك فرصا أكثر من المنافسين، ولكن علينا الحذر من لقائي العلمة والشلف، لأنهما أصعب من اللقاءات السابقة، والمنافسان سيعملان على إيقاف مسيرة الرائد. لذا نحن مطالبون بالحذر من تضييع نقاط على ملعبنا، لأن المنافس لم يفقد الأمل بعد. كلّ اللقاءات المتبقية أصعب من التي مضت، ولا فرق بين لقاء داخل الديار وخارجها.

نلاحظ في كلّ مباراة تغيير منصبك بين دور هجومي وآخر دفاعي، وهذه المرة شاهدناهما معا في مباراة واحدة، ألا يؤثر عليك هذا؟

بالعكس، يعطيني أفضل أن أقوم بدوري الهجومي والدفاعي على حدّ سواء، فالجهة اليسرى ككل ألعب فيها براحة، ولا يوجد تأثير، وهذه المرّة المدرب منحني فرصة اللعب في الهجوم في البداية، وبعدها حوّلني للدفاع، والمهمّ هو أننا عدنا بالفوز.

م.زروق

========================

دورة الجزائر الكبرى للدراجات 2014 (+ صورة)

Ooredoo، الراعي الرسمي للقميص الأحمر

Ooredoo، الراعي الأوّل للرياضة الجزائرية و الشريك الرسمي للاتحادية الجزائرية للدراجات، هو الراعي الرسمي للسنة الثانية على التوالي، للقميص الأحمر (أسرع دراج) خلال دورة الجزائر الكبرى للدراجات  2014 (GTAC) التي تُنظم من 08 إلى 29 مارس الجاري. تجمع دورة الجزائر الكبرى للدراجات 2014 في أربع تخصصات و 20 مرحلة، 170 دراج يُمثلون 20 بلد، من بينهم فريق Ooredoo المُتكون من درّاجي الفريق الوطني و هم: عبد الرحمان منصوري، محمد بوزيدي، هشام عماري، عبد الرحمان بورزة، اسماعيل لعلوشي  و سيد علي فلاح.

يجوب الدراجون في هذه المغامرة الرياضية، التي تجمع بين المنافسة و الاكتشاف،  عدة ولايات  كالجزائر العاصمة، أين اٌعطيت اشارة الانطلاق، مرورا بولايات عين الدفلى، وهران، مستغانم، معسكر، عين تيموشنت، سيدي بلعباس، البليدة، تيبازة، برج بوعريريج، سطيف، باتنة، قسنطينة، سكيكدة، ميلة و أم البواقي. كما تتضمن دورة الجزائر الكبرى للدراجات الجائزة الكبرى لوهران بتاريخ 14 مارس 2014 على مسافة 132 كلم، و مسار الجزائر العاصمة الدولي المُبرمج يوم 28 مارس على مسافة 125 كلم. ستختتم دورة الجزائر الكبرى للدراجات يوم 29 مارس 2014 بدورة البليدة على مسافة 132 كلم.

و في نهاية كل مرحلة، يتم تهيئة قرية للنشاطات و الألعاب أين يمكن للمُشجعين اقتناء مُنتجات وخدمات Ooredoo في فضاء مخصص لهذا الغرض.

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال