وقال اللاعب :"سيميوني كان عامل حسم. علاقتي بسميوني رائعة. إنه أفضل مدرب عملت معه في حياتي. ساعدني كثيرا كلاعب وكشخص ، والثقة التي يضعها في شخصي تصنع الفارق في القرارات التي اتخذها ، والتي سيكون علي اتخاذها".
وتم تقديم دييغو اليوم لوسائل الإعلام بملعب فيسنتي كالديرون ، رغم أنه شارك لدقائقه الأولى مع الفريق الأحد بل وسجل الهدف الأخير في فوز فريق العاصمة 4/ صفر على ضيفه ريال سوسييداد في بطولة الدوري الأسباني.
ويعود اللاعب البرازيلي إلى أتلتيكو ، في وقت يتصدر فيه الفريق بطولة الدوري الأسباني بعد مرور 22 جولة.
وقال :"عندما رحلت عن هنا كان الفريق منظما بشكل جيد ، كان فريقه على الطريق الصحيح. كنت أتابع كل المباريات التي يلعبها. وجدت فريقا واثقا للغاية مما يفعل ، وكان ينضج مع الوقت. واليوم وجدت الفريق أقوى".
وترك دييغو ذكرى طيبة في موسم 2011/2012 عندما قدم عاما متميزا مع أتلتيكو مدريد بعد استعارته من فولفسبورغ الألماني. ورغم أن الحديث جرى أكثر من مرة عن قرب عودته ، لم يتحقق ذلك إلا قرب نهاية مرحلة الانتقالات الشتوية الأخيرة.
وأضاف :"كان وضعا صعبا يعتمد على الأطراق الثلاثة ، ليس فقط على طرف أو اثنين. يعتمد علي وعلى أتلتيكو وعلى فولفسبورغ. إنه لشرف أن أعود إلى هذا الفريق الذي لم يخرج قط من قلبي. دائما ما حملت أتلتيكو في قلبي".
كلمات دلالية :
رياضة
قدم-أسبانيا-دييجو