"الهداف" في ضيافة بلكالام وتكشف حياته الجديدة في إنجلترا... بلكالام طموح، مخطّط ناجح ولا حدود لأحلامه

تواصل "الهداف" سلسلة لقاءاتها مع لاعبي الخضر المتألقين وهذه المرة كان الموعد مع "صخرة الدفاع" بلكالام الذي لمسنا من خلال حديثنا معه أنه لاعب طموح ولا حدود لأحلامه في كرة القدم،

بلكالام
نشرت : م. ب الأربعاء 29 يناير 2014 00:00

 إذ يريد الوصول إلى أبعد نقطة في مشواره الكروي واللعب لأندية كبيرة في أوروبا والتألق في العديد من البطولات إذا كان هناك سبيل لذلك، ويمكن القول إنّه حقّق البداية المثالية بعد مواسم مميزة مع شبيبة القبائل واللعب مع المنتخب الوطني، قبل أن ينتقل للعب خارج الجزائر وفي بطولة لا تكون في العادة الوجهة الأولى للاعبين الجزائريين بعد خروجهم من أرض الوطن، إذ يحترف أغلبهم في فرنسا قبل التنقل للعب في دوريات وأندية أفضل في بعض الأحيان، وتبقى بعض البطولات مثل الإنجليزية وجهة عدد قليل من اللاعبين فقط.
إصابته لم ولن تمنعه من تحقيق طموحاته
وقد أخبرنا ابن مدينة تيزي وزو بأنه يعمل جاهدا على تحسين مستواه في كل يوم، ورغم تعرضه للإصابة إلا أن هذا الأمر لم يمنعه من النظر إلى المستقبل، فهو مثلما قال مؤمن بالقضاء والقدر لأنه مسلم، ويعلم جيدا بأنّ العمل والاجتهاد يعتبران السبيلين للوصول إلى ما يريده، وأنه يؤمن بأحلامه كثيرا، لهذا لن يجعل الإصابة التي تعرض لها عائقا أمامه من أجل الوصول إلى ما يريده، سواء في الموسم الحالي أو في المواسم المقبلة إذا استمر في اللعب في المستوى العالي وقرر عدم الرحيل عن نادي واتفورد.
يقضي أغلب أوقاته في مركز تدريبات واتفورد
يقضي بلكالام أغلب وقته يوميا في مركز تدريبات واتفورد، لأنه قبل أن يصاب كان يعمل وفق برنامج ومخطط خاص مسطر من طرف إدارة النادي الإنجليزي، وحسب لاعب شبيبة القبائل السابق فإنّ هذا البرنامج صارم ودقيق وأي تأخر يساوي عقوبة، وبعد التدريبات التي تكون أغلبها صباحية تكون هناك في أحيان كثيرة حصص في صالة تقوية العضلات وحصص "اليوغا"، وأمور أخرى تساعد اللاعب على تطوير مستواه أكثر وتسمح له بأخذ فرص أكبر من أجل اللعب.
أوقات فراغه يقضيها مع صديقه لطفي
وبعيدا عن أجواء التدريبات في واتفورد والبرنامج الذي يسير عليه منذ إصابته من أجل العودة إلى الملاعب في أقرب وقت، يقضي بلكالام أغلب أوقات فراغه وعطلته مع صديقه لطفي حفص الذي يقطن بمدينة لندن، وهو يعتبر الصديق المقرب للاعب شبيبة القبائل السابق، وقد التقينا به ودردشنا معه هو الآخر وأكد لنا أنّه يلتقي مع بلكالام في كل مرة يكونان فيها متفرّغين، خاصة أنهما مرتبطان وكل واحد منهما له انشغالاته الخاصة في إنجلترا التي تختلف يوميات العامل أو اللاعب فيها كثيرا عما عليه الحال في الجزائر.
--------

يدرس اللغة الإنجليزية ويقترب من إتقانها
لكي تصبح تعاملاته أسهل في إنجلترا وخاصة في ناديه واتفورد يتعلم بلكالام اللغة الإنجليزية في أحد المعاهد في مدينة لندن، رغم أنه سبق أن أخبرنا بأنّ أغلب لاعبي الفريق لا يتحدثون الإنجليزية بسبب الجنسيات المختلفة الموجودة في النادي، ويبدو أن الدولي الجزائري يتعلم اللغة الإنجليزية بسرعة ولن يحتاج لوقت طويل من أجل إتقانها، وهو دليل آخر على اجتهاد بلكالام وجديته ومحاولة وصوله إلى كل جزئيات اللاعب المحترف، لأنّ كثير من اللاعبين الآخرين وحتى العالميين منهم يجدون صعوبة أو لا يفضّلون تعلم لغة البلد الذي يلعبون فيه.
لعب المونديال حلم يريد أن ينتهي بأفضل سيناريو
ويرى بلكالام أنّ لعب كأس العالم بالبرازيل حلم يراود أي لاعب كرة قدم في العالم، مهما كان اسمه والمنتخب الذي يمثله، لأن المشاركة في هذه التظاهرة العالمية لا يقابلها أي شيء آخر حتى لو كان إنجازا تاريخيا مع ناديه، وبالنسبة له يريد أن يكون هذا الحلم جميلا وينهيه بأفضل سيناريو، فهو يريد أن يمثّل بلاده أحسن تمثيل وأن يخرج الملايين من الجزائريين للشوارع من أجل الاحتفال بناجحات المنتخب الجزائري في المونديال.
بلكالام عاش ضغطا رهيبا في لقاء الذهاب أمام بوركينافاسو    
كشف لنا بلكالام أنه عاش ضغطا رهيبا قبل لقاء الذهاب أمام بوركينافاسو في تصفيات كأس العالم 2014 التي تأهل لها المنتخب الوطني، مؤكدا أنّه لم يكن خائفا من هذه المواجهة الصعبة في "واڤادوڤو" وأنّ هدفه كان تقديم أفضل ما لديه في هذه المواجهة من أجل مساعدة الجزائر على التأهل إلى المونديال، وهذا ما جعله يبدو منفعلا في بعض فترات اللقاء وفي البعض الآخر خارج الإطار، فاللقاء كان مهما جدا بالنسبة له وكرة القدم في إفريقيا تحدث فيها أمور كثيرة غير متوقعة، وهو ما حدث في تلك المواجهة بعد أن منح الحكم ركلة جزاء غير شرعية لبوركينافاسو.
تعرّض لحادث في غرفته وتمنّى أن لا يعيش نفس السيناريو
ولم يكن لقاء الذهاب مميزا جدا لـ بلكالام الذي تمنى أن لا يعيش نفس السيناريو من جديد مع المنتخب الجزائري، فقد تعرض لحادث في غرفته قبل بداية المواجهة المصيرية، وهو ما جعله يؤكد أنّ كل الظروف كانت تشير إلى أنّ يوم اللقاء لن يكون يومه، وما حدث في تلك المواجهة جعله يعترف بأنه عاش ضغطا شديدا تمنى أن لا يتكرر من جديد في مشواره مع المنتخب الوطني الذي يريد أن يجعله مميزا جدا ويكون أحد المساهمين في تألقه في كأس العالم أو في بطولات قارية وعالمية أخرى في المستقبل.

لاعبو وإداريو واتفورد استغربوا عشق الجزائريين الشديد لمنتخبهم
استغرب العديد من اللاعبين والإداريين في نادي واتفورد الإنجليزي من عشق الجماهير الجزائرية لمنتخبها، خاصة في اللقاءات الهامة مثل تصفيات كأس العالم وكأس إفريقيا وحتى في اللقاءات الودية تكون الجماهير في الموعد دائما، إذ أكد لنا بلكالام أنّ كثيرين منهم تفاجأوا بما شاهدوه من فيديوهات في "اليوتيوب" وأخرى أحضرها السعيد معه، خاصة ما قام به العديد من الأنصار الذين قضوا ليلتهم بالقرب من الملعب من أجل اقتناء تذاكر لقاء الإياب أمام بوركينافاسو، وكان أحد الإداريين متعجبا وسأل بلكالام هل كل هذا من أجل تذكرة لقاء؟ وطبعا كانت إجابة بلكالام بأن هذا جانب صغير فقط يؤكد عشق الجزائري لمنتخب بلاده.
تمنّوا التوفيق لبلكالام ولـ "الخضر" في المونديال
وتمنى إداريو وزملاء بلكالام التوفيق له في كأس العالم وللمنتخب الجزائري الذي تأهل للمرة الثانية على التوالي، وكان قد شارك في 2010 أمام إنجلترا وحقق نتيجة إيجابية أمامه بالتعادل سلبا نظرا لوزن المنتخب في تلك الفترة والذي كان يقوده فابيو كابيلو، وهذا ما جعل كثيرين يتذكرون المنتخب الجزائري، وقد تمنى الجميع التوفيق لـ بلكالام ومنتخبنا الوطني وتحقيق أهدافه في البرازيل 2014.

شاوشي كان وراء تأقلمه في أول لقاء مع المنتخب الأول
وجّه بلكالام رسالة شكر لـ فوزي شاوشي الحارس الجزائري الذي أخرج الشعب الجزائري إلى الشوارع بعد ملحمة أم درمان، وكان شاوشي وراء بداية بلكالام القوية مع المنتخب الوطني الأول، إذ أكد لاعب واتفورد أنّه كان تحت ضغط شديد قبل خوض أول لقاء له مع المنتخب الجزائري أمام ليبيا في تصفيات كأس إفريقيا، وكان شاوشي الذي أزال عنه التوتر قبل بداية المواجهة، وذلك من خلال توجيهه والحديث معه، كما أنهما تبادلا تمرير الكرة في غرف تغيير الملابس أثناء حديثهما وهو ما ساهم في تخفيف الضغط عنه، وتمنى بلكالام أن يعود شاوشي لمستواه المعهود مستقبلا.
... ومغني زاره بعد إجرائه العملية الجراحية
ولم ينس بلكالام توجيه تحية لـ مراد مغني أيضا الذي زاره بعد إجراء العملية الجراحية ورفع معنوياته كثيرا، وكان لاعب شبيبة القبائل السابق سعيدا جدا بهذه الالتفاتة من مغني الذي كانت الإصابة وراء غيابه عن الساحة الكروية حاليا، بعد أن ساهم في صنع أفراح المنتخب الوطني وساهم في التأهل إلى مونديال 2010، وقد قدم لاعب "لازيو" السابق العديد من النصائح لـ بلكالام الذي سيعمل بها من أجل العودة بقوة في أقرب وقت، كما شدد على ضرورة عدم الوقوع في نفس الخطأ الذي وقع فيه مغني وهو التسرع في العودة إلى الملاعب.
بلكالام يتعافى تدريجيا وعودته إلى الملاعب لن تتأخّر
أكد لنا بلكالام أنه يتعافى تدريجيا من الإصابة التي لحقت به وتجاوز المرحلة الخطيرة التي أحسن التعامل معها، وإلا لكانت الأمور ستسوء أكثر، ويدرك لاعب شبيبة القبائل السابق أنّ التسرع في العودة لا يخدمه وهذا ما يجعله يأخذ كامل وقته في العودة رغم أنه لم يبق الكثير على بداية المونديال، لكنه طمأن عشاقه وعشاق المنتخب الوطني من خلال "الهدّاف" بأنّه سيعود قريبا وسيكون في أفضل حالاته، لأنّه يعمل وفق برنامج مسطر من ناديه واتفورد وهو في غاية الاحترافية.
سيكون جاهزا قبل لقاء سلوفينيا الودي
وكشف لنا مدافع واتفورد أنه سيكون جاهزا للعودة إلى الملاعب قبل لقاء سلوفينيا الودي الذي سيعلبه "الخضر" في البليدة يوم 5 مارس المقبل، كما أنه من المرجح أن يكون في أفضل حالاته وقد يقف المدرب وحيد حليلوزيتش على مدى استعداده في هذه المواجهة الودية، التي يعتبرها بلكالام فرصة للمدرب من أجل الوقوف على استعدادات لاعبيه قبل بداية المونديال، وليست تحديا يجب الفوز به فقط من أجل التأكيد على أنّ المنتخب سيقدّم دورة في المستوى، فنتيجة اللقاء لا تعكس ما سيقدّمه "الخضر" في المونديال.

هذا هو الهدف المسطّر من طرف إدارة ناديه ...
بلكالام يريد تحقيق الصعود مع واتفورد إلى الدرجة الممتازة

يرغب بلكالام في تحقيق الصعود مع نادي واتفورد إلى الدرجة الممتازة هذا الموسم، فبعد البداية المميزة التي حققها النادي مع "زولا" وتواجده في المركز الثاني، تراجع تدريجيا بسبب العديد من العوامل منها الإصابات الكثيرة التي مست أغلب اللاعبين وأيضا الإيقافات وغيرها من الأمور التي دفعت "زولا" لتقديم استقالته بعد أن وجد نفسه في وضع محرج، وحسب بلكالام فإنّ "زولا" لا يتحمل مسؤولية الإخفاق لأنه قاد الفريق في الموسم الماضي إلى المركز الثالث ولعب "البلاي أوف" وخسر الصعود أمام "كريستال بالاس" بهدف يتيم.
التشكيلة لها حظوظ في لعب "البلاي أوف" والصعود
ورغم أنّ واتفورد يتواجد في وسط الترتيب حاليا إلا أنّ بلكالام يرى أنّ حظوظ النادي كبيرة في لعب ورقة الصعود، أو على الأقل هذا هو الهدف الذي سطرته إدارة النادي التي تريد الاقتراب من المراكز المؤهلة للعب "البلاي أوف" في دوري الدرجة الأولى "شامبين شيب"، وهي المراكز 3، 4، 5 و6، وبعد أن كان واتفورد في المركز الثالث في الموسم الماضي يريد أن يعود إلى المراكز المؤهلة لـ "البلاي أوف" من جديد، وهو ما لن يكون صعبا على النادي خاصة إذا عاد أغلب المصابين وقدّموا نفس الأداء في بداية الموسم، وسيكون أمرا جيدا أن يصعد بلكالام مع ناديه إلى الدوري الإنجليزي الممتاز.
سيكون ثالث جزائري يحقّق الصعود مع ناديه إلى "البريمر ليغ"
وإذا نجح واتفورد في العودة بقوة ولعب "البلاي أوف" من أجل الصعود إلى الدرجة الممتازة هذا الموسم، سيكون بلكالام ثالث لاعب جزائري يحقق الصعود إلى "البريمر ليغ" رفقة ناديه بعد كل من بن عربية الذي حقّق الصعود مع مانشستر سيتي موسم (2001-2002)، وأيضا عامر بوعزة الذي حقق الصعود 3 مرات مع أندية واتفورد، بيرمنڤهام سيتي وبلاكبول، وسيكون ثاني جزائري يحقق الصعود مع نادي واتفورد، والأكيد أنّ الصعود سيخدم بلكالام كثيرا ويجعله محط أنظار العديد من الأندية سواء في إنجلترا أو في أوروبا.

له تاريخ مزعج مع التحكيم في إفريقيا
تطرقنا مع بلكالام لموضوع التحكيم في إفريقيا أيضا، خاصة أنّ الأخطاء أصبحت ترتكب بشكل كبير ولا أحد تمكّن من وضع حد للمهازل التحكمية في القارة السمراء، وما حدث للجزائر في لقاء الذهاب من تصفيات كأس العالم 2014 أمام بوركينافاسو وله خصيصا أمر مزعج، وقد أكد لنا أنّه أصبح يملك خبرة في مثل هذه الأمور، لأنه شاهد أمورا مماثلة مع شبيبة القبائل على المستوى الإفريقي وأيضا مع مختلف الفئات الشبانية للمنتخب الجزائري، ليؤكد أنّ التحكيم الإفريقي مازال متخلفا ومعلولا وبحاجة لوقفة كبيرة لكي يصبح أكثر نزاهة وعادلا في المواعيد المقبلة.
لم ينس ما حدث له مع منتخب أقل من 20 سنة
ولم يكن ما حدث لـ بلكالام في لقاء الذهاب أمام بوركينافاسو عندما احتسب الحكم ركلة جزاء غير شرعية ضده منحت المنافس الفوز في تلك المواجهة الحادثة الوحيدة التي وقعت له مع التحكيم، إذ أخبرنا بما حدث له مع المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة في تصفيات كأس إفريقيا، عندما لعبوا في موريتانيا واحتسب الحكم ركلة جزاء للمنتخب الموريتاني بعد أن سقط أحد لاعبيه في وسط الميدان وهذا ما أثار استغرابه كثيرا، لكن الحكم قام بما أراده لأنه لم يكن هناك تصوير للقاء أو أي شيء يمكن أن يدينه، كما أنّ لقاء العودة شهد عدم احتساب هدفين شرعيين للمنتخب الوطني وهو ما يثبته فيديو اللقاء الذي يملك بلكالام نسخة منه.


جزائريو واتفورد لا يضيّعون لقاءات بلكالام ويسألون عن صحته باستمرار
أكد لنا بلكالام أنّ الجالية الجزائرية متواجدة بقوة في واتفورد ولا تضيّع فرصة حضور اللقاءات التي يلعبها النادي من أجل تشجيعه قبل أن يتعرض للإصابة، وأنّه تفاجأ بوجود الجزائريين بملعب "فيكاراج راود" لتشجيعه في البداية، كما أن البعض يتنقل من مدينة لندن لمتابعة لاعب شبيبة القبائل السابق خاصة أنّ المسافة بينهما 30 كلم فقط. والمعروف تواجد العديد من الجزائريين في لندن وشغفهم بكرة القدم والمنتخب الجزائري لا يقل عن شغف الجماهير المتواجدة في الجزائر. كما كشف أنّ الجزائريين المتواجدون سواء في واتفورد أو لندن، دائما يسألون عن أحواله وصحته خاصة بعد تعرضه للإصابة، مؤكدا أنّهم ساندوه من الناحية المعنوية وتمنّوا له الشفاء العاجل لأنّ المنتخب الجزائري بحاجة ماسة لخدماته.

 

مازال يتابع أخبار القبائل واللعب لها كان حلم الصغر
رغم التزاماته الكثيرة مع ناديه الجديد وتغيّر طريقة العيش وعدم امتلاكه للكثير من الوقت، إلا أن بلكالام مازال متابعا وفيا لشبيبة القبائل ولم نجد أي إشكال في الحديث معه عن النتائج الأخيرة التي يحققها النادي خلال هذا الموسم وتقييمه لهذا الموسم الذي ظهرت فيه الشبيبة بوجه جيد قبل أن تتعثر في آخر الجولات، وهذا ما يؤكد أنّ اللاعب مازال يعشق هذا النادي ومناصرا وفيا له. وكشف لنا بلكالام أنّ اللعب مع شبيبة القبائل كان حلما يراوده منذ الصغر، فقد كان يلعب في الشارع رفقة أصدقائه ويحلم بأن يكون يوما ما مع تشكيلة "الكناري"، وقد كان هناك كثير من الأشخاص الذين يقولون له إنّه سيلعب يوما ما في شبيبة القبائل، وكان هذا الكلام يسعد بلكالام الذي حقق هذا الحلم وأصبح أحد أبرز نجوم النادي ووصل بعد ذلك إلى المنتخب الجزائري قبل الانتقال إلى واتفورد في إنجلترا.

كلمات دلالية : بلكالام

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال