وجاء عنوان صحيفة (أوليه) الرياضية "هكذا أفضل أيها البرغوث"، في إشارة إلى لقب اللاعب ، مع صورة للبرتغالي كريستيانو رونالدو وهو يجفف دموعه بيده اليمنى بعد الحصول على الجائزة في زيورخ.
واستعرضت (أوليه) حالات الإيطالي روبرتو باجيو (1993) والبرازيليين رونالدو (1997) ورونالدينيو (2005) والإنجليزي مايكل أوين (2001) وحتى ميسي نفسه (2009). فبعد الفوز بالكرة الذهبية ، لم يتمكن أي منهم من الفوز بالمونديال الذي أقيم بعدها بأشهر.
وقالت (أوليه) "كل الأرجنتينيين أرادوا أن يحتفظ يونيل ميسي بالكرة الذهبية ، لكن ربما كان ما حدث أفضل"، وهو ما مضى في نفس سياق التعليقات على الشبكات الاجتماعية ، التي كثرت بذات المعنى.
وعلى صفحتها الأولى كتبت الصحيفة عنوان "ميسي 4 - رونالدو 2"، في إشارة إلى عدد مرات حصول الأرجنتيني على الجائزة وعدد مرات حصول البرتغالي عليها. وأشارت إلى أن الأرجنتيني "تأثر بالإصابات" و"سمح" للبرتغالي "بأن يكون على بعد جائزتين من التساوي معه".
وجاء عنوان صحيفة (لا ناسيون) أن كريستيانو رونالدو "هزم ميسي بالعرق والدموع".
وقالت "كان كريستيانو رونالدو يحتاج إلى أفضل مستوى لديه للتفوق بشق الأنفس (99ر27% مقابل 72ر24% من الأصوات) على ميسي الذي تراجع في 2013 نتيجة تأثره بخمس إصابات عضلية".
كلمات دلالية :
رياضة
قدم-فيفا-جوائز-الأرجنتين