التي كشفت أن المهاجم المنتمي لـ كاتانيا الإيطالي تخلى عن رفيقته "كلاوديا" التي شوهد معها مؤخرا بعد نهاية علاقته مع واندا صاحبة 27 سنة، وهو أمر فاجأ التقارير المتابعة لصحافة الفضائح، علما أن زوجته تعيش فترة زاهية مع رفيقها الجديد "ماورو إيكاردي" الذي يصغرها بسبع سنوات، حيث تعرفت عليه الموسم الماضي عندما كان يزور منزلها الزوجي بحكم أنه صديق مقرب لـ ماكسي، وشرعا حينها في التواصل سرا، قبل أن تتطور الأمور بينهما لعلاقة عاطفية.
كلاوديا: "التقيته منذ ثلاث سنوات وكان يواعدني خلسة عن واندا"
وعلى صعيد متصل، قامت قناة "Social Channel" الإيطالية باستضافة كلاوديا التي تخلى عنها ماكسي لوبيز في إحدى برامجهما التلفزيونية، حيث تم سؤالها عن مختلف تفاصيل علاقتها مع اللاعب السابق لـ برشلونة الإسباني وميلان الإيطالي، وجاء في كلام هذه الحسناء أنها التقت صاحب 29 عاما في 2011، وامتدحها كثيرا حينها، لكن لم يحدث أي شيء بما أنها كانت مرتبطة ولم تشأ خيانة رفيقها، لكن اللقاء بينهما تجدد منتصف العام الماضي، حيث أبلغها اللاعب حينها أن علاقته بـ واندا تمر بأزمة كبيرة وسيصبح عازبا قريبا، وهو الكلام الذي أقنع كلاوديا التي وافقت على الدخول في علاقة عاطفية معه، ووضعت ثقتها فيه وفي أقواله عن تخليه قريبا عن زوجته الأرجنتينية.
"تركني دون توضيحات وواندا محقة في ابتعادها عنه"
وتكلمت كلاوديا بمرارة كبيرة عن حادثة تخلي ماكسي عنها، حيث قالت إن علاقتها به استمرت بعد انفصاله الرسمي عن واندا في أواخر العام الماضي، وأمضيا عطلة رأس السنة الميلادية سويا، قبل أن يتخلى عنها ويتوقف عن الاتصال بها بطريقة مفاجئة وغير منتظرة، الأمر الذي آلمها كثيرا، خاصة أنه جاء دون توضيحات ولا تفسيرات منه حول سبب الابتعاد، ووصل بها الحد في ختام حديثها لدرجة القول بأن واندا أحسنت صنعا بالطلاق من لوبيز، علما أن هذه القصة فاجأت الصحافة الإيطالية التي كانت تظن أن واندا هي التي بادرت بخيانة زوجها ودخلت في علاقة حب مع صديقه الذي كان يزوره في منزله.
كلمات دلالية :
ماكسي لوبيز