و كانت الاتصالات قد انطلقت بين الطرفين قبل القرعة و تجددت في البرازيل رغم أن رزنامة المنتخبين كان يبدو أنها لن تسمح لهذه المباراة أن تلعب على الأقل خلال العام المقبل بدليل تصريحات لوغريت نفسه. ووفقا للصفحة الرسمية لـ "الفاف" على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" سهرة أمس فإن الثنائي تنافشا هاتفيا بخصوص ظروف إقامة المباراة التي يبدو وفق هذا التطور أنها قد تكون حقيقة عن قريب.
الطرفان اعتبراها مباراة العودة بعد لقاء 2001 في فرنسا
ووفق ما كشفته الصحفية الرسمية للإتحادية الجزائرية على موقع التواصل الاجتماعي فإن الطرفان تدراسا بعض الأمور التنظيمية، على أن تكون هذه المباراة هي لقاء العودة حسب ما تم الحديث عنه بعد لقاء الذهاب – وفق نظرة روراوة و لوغريت – بعد لقاء 6 أكتوبر 2001 في فرنسا و الذي لم يعرف كما هو معروفة نهاية له بعد أن اجتاح الجمهور أرضية الميدان في الدقائق الأخيرة للمباراة.
كلمات دلالية :
روراوة