زعمت أن سيلفي دخلت قبل حوالي شهر في علاقة عاطفية جديدة مع رجل أعمال فرنسي يدعى "غيوم زاكرا" الذي تربطه صلة قرابة بالرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، إلا أن تقريرا جديدا فضح خيانة سيلفي لزوجها قبل هذا التاريخ بمدة طويلة حتى أنها قبل واقعة اعتداء نجم ريال مدريد وتوتنهام السابق عليها في أعياد الميلاد بعام كامل.
سيلفي كانت السباقة إلى الخيانة وحادثة الاعتداء عليها خدمت رغبتها في الانفصال عن زوجها
وقال تقرير فرنسي تحرى عن علاقة سيلفي برجل الأعمال الفرنسي إنه توصل إلى حقيقة صادمة مفادها أن الخيانة بين الزوجين فان در فارت بدأت من طرف سيلفي وليس من طرف رافاييل كما ذكرت وسائل الإعلام الألمانية والهولندية قبل أيام، حيث كشف التقرير أن سيلفي كانت تخون زوجها منذ عام ونصف العام تقريبا وهي مدة علاقتها الغير شرعية مع "غيوم زاكرا"، وقال مقرب من زاكرا لمجلة Story"" إن سيلفي وزاكرا تعرفا على بعضهما البعض قبل سنة ونصف خلال حفل ساهر خاص في العاصمة الفرنسية باريس وأضاف: "لقد تعرفا على بعضهما خلال الحفل واشتعلت شرارة الود بينهما منذ ذلك الحين، لقد تبادلا رقميهما حينها ودأبا على تبادل الاتصالات الهاتفية التي تطورت إلى لقاءات في العاصمة الفرنسية حتى لا يجلبا إليهما انتباه الناس".
العلاقة بينها وبين زوجة بولحروز على ما يرام ونظرية التآمر على رافاييل واردة
وفي مفاجأة أخرى لا تقل أهمية عن المفاجأة الأولى، كشفت صديقة مقربة من سيلفي فان در فارت رفضت الكشف عن هويتها لمجلة "Story" أن العلاقة بينها وبين صديقتها المقربة "صابيا بولحروز" زوجة خالد بولحروز زميل رافاييل فان در فارت السابق في المنتخب الهولندي لازالت متينة للغاية وأنهما لم يدخلا في أي نوع من أنواع الصراع بعد فضح أمر علاقة رافاييل الغير شرعية مع صابيا والتي لم يحدد أي مصدر مدتها الحقيقة ومتى بدأت، وعليه فمن المرجح جدا أن تكون صابيا على علم بكل تفاصيل خيانة سيلفي لزوجها السابق رفقة رجل الأعمال الفرنسي فيما كانت سيلفي على علم بعلاقة صديقتها مع زوجها ولم تحرك ساكنا بما أن ذلك يخدم رغبتها في الانفصال عنه مع الاستفادة من أمواله.