إلا أن مجموعة من المشجعين الاثيوبيين لجؤوا الى موقع تويتر للتواصل الاجتماعي على الانترنت من اجل محاولة اقناع بعض أصحاب المواهب والموجودين في الخارج بصفة خاصة للانضمام لمنتخب البلاد أملا في تحقيق نتيجة تساعد الفريق الإثيوبي، وكتب لاعب أرسنال الشاب جيديون زيلالم بعد هزيمة إثيوبيا: "مازلت فخورا"، ورد عليه وزير الخارجية تيدروس أهانوم قائلا: "أهلا بك يا جيديون وسعداء لمراسلتك ونأمل أن تلعب باسم إثيوبيا قريبا".
كما اتصل الوزير الإثيوبي بالمهاجم عسكر أمين الموجود في النرويج وكتب عن ذلك عبر "تويتر": "تحدثت للتو إلى أمين عبر الهاتف وهو لا يمانع في اللعب لمنتخب بلادنا.. شكرا جزيلا لك يا أمين"، وقررت مجموعة من المشجعين في إثيوبيا بدء حملة عبر "تويتر" للحصول على خدمات زيلالم لكن المدرب سونيت بيشو قال انه لن يتصل شخصيا باللاعب الشاب وأضاف: "أنا حتى لا أعرف عنوانه.. إذا أراد اللعب لإثيوبيا وطلب منا ذلك فإن كل شيء سيكون سهلا".
كلمات دلالية :
المنتخب الإثيوبي.