ش. القبائل:
مازاري(عسلة د46)
حيكام(رماش د46)
مرباح(بن العمري د 46)
حمار(كرنوف د22)(شيبان د46)
بن شريفة
أوكال(مفتاح د46)
ماضي(يسلي د46)
لمهان(عيبود د46)
بزيوان(فرقان د46)
"إيبوسي"(بلخضر د46)
مساعدية(شيبان د46)
المدرب: أيت جودي
ش. تيقصرين:
صحراوي
شايب
عبد النور
صدوقي
طحطاح
هيديبال
جحنين
بحلول
مشكوح
عمراني
سامي
المدرب: الهامل
تمكنت التشكيلة القبائلية من تسجيل فوز معنوي مهم جدا بعدما أمطرت شباك شباب تيقصراين بثلاثة أهداف دون رد، قبل أيام قليلة من موعد المواجهة الرسمية والهامة أمام مولودية وهران نهاية هذا الأسبوع، وسيكون هذا الفوز بمثابة حافز معنوي جدا للاعبين.
ماضي يغتنم الفرصة الأولى ويفتح باب التسجيل
عرفت بداية المرحلة الأولى من المباراة الودية التي جمعت النادي القبائلي بشباب تيقصراين مستوى دون المتوسط، مع سيطرة طفيفة لعناصر "الكناري" الذين دخلوا اللقاء بنية الوصول إلى شباك المنافس مبكرا، وذلك من خلال الحملات التي شنوها، وكان لهم مت أرادوا في (د8)، عندما انطلق بزيوان على الجهة اليمنى، يمرر على طبق ناحية ماضي الذي وجد نفسه وجها لوجه مع الحارس ويتمكن من دون عناء من تسجيل الهدف الأول.
بزيوان يضيع الهدف الثاني
وواصلت التشكيلة القبائلية سيطرتها على مجريات المرحلة الأولى، خاصة مع تراجع واضح لعناصر شباب تيقصراين إلى الوراء واعتمادهم على التحصن الدفاعي، إذ في (د18) يزيوان مرة أخرى يقوم بعمل فردي، يقذف بكل قوة وكرته تمر جانبية بقليل.
مساعدية لم يكن محظوظا والقائم ينوب عن الحارس صحراوي
وبعد دقيقة واحدة من المحاولة التي ضيعها بزيوان، جاء دور المهاجم مساعدية الذي تمكن من مراوغة دفاع المنافس لينفرد بالحارس، لكن لسوء حظه أن كرته ردها القائم، مضيعا بذلك فرصة ثمينة جدا لإضافة الهدف الثاني، لتنهي المرحلة الأولى بتقدم الشبيبة بنتيجة هدف مقابل صفر أمام شباب تيقصراين .
بلخضر كاد أن يضيف الهدف الثاني مع بداية الشوط الثاني
أطوار المرحلة الثانية من هذه المرحلة سارت على نفس منوال المرحلة الأولى، إذ عرفت سيطرة مطلقة من عناصر شبيبة القبائل الذين كانوا يبحثون عن الهدف الثاني، وبعد دقيقتين من انطلاقتها، البديل بلخضر يسترجع كرة من وسط الميدان ينطلق بها وجيد نفسه وجها لوجه أمام الحارس، يقذف بكل قوة والحارس صحراوي بصعوبة كبيرة يبعد الكرة إلى الركنية.
عواج يسدد وصحراوي يتألق
وفي (د68) جاء دور البديل عواج، فبعدما فشل في تسجيل الهدف الثاني في (61) بعدما كانت كرته فوق العارضة الأفقية، هذه المرة يتلقى كرة ممتازة، يروضها بشكل جيد ويقذف بكل قوة، لكن الحارس صحراوي بكل روعة يبعد الكرة إلى الركنية، وبصعوبة كبيرة جدا.
بلخضر على الطائر، لكن من دون جدوى
دقيقة واحدة بعد محاولة عواج، عيبود ينطلق على الجهة اليسرى ويوزع بشكل جيد ناحية بلخضر، هذا الأخير من دون أن يوقف الكرة يقذف بكل قوة، لكن كرته مرت جانبية.
شيبان يضيف الهدف الثاني للشبيبة
رغبة شبيبة القبائل في إضافة أهداف أخرى كانت واضحة مع مرور الدقائق، خاصة في ظل تراجع عناصر شباب تيقصراين إلى الوراء، وفي (د85)، تجسدت هذه السيطرة عن طريق شيبان الذي تمكن من تسجيل الهدف الثاني، بعد تمريرة رائعة جدا من زميله عواج داخل منطقة العمليات.
بلخضر يعمق الفارق بتسديدة قوية جدا
ومع اقتراب المباراة على نهايتها، انهار منافس الشبيبة كلية واستسلم لحملات الشبيبة القبائلية، فبعد دقيقة واحدة من هدف شيبان، تلقى بلخضر كرة ممتازة من وسط الميدان، يقذف بكل قوة ويغالط الحارس صحراوي، ليتمكن من إضافة الهدف الثالث ويختم مهرجان الأهداف، لينتهي اللقاء بفوز الشبيبة بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل صفر أمام شباب تيقصراين.
----------------
حدث المباراة:
الشبيبة تواصل سلسلة النتائج الإيجابية
تواصل التشكيلة القبائلية سلسلة النتائج الإيجابية التي حققتها هذا الموسم، وهذا منذ الفترة التي كانت تجري التحضيرات بحمام بورڤيبة أين كانت تسجل انتصارات واحدة تلو الأخرى، ليمتد هذا الأمر إلى المباريات الرسمية، قبل أن تؤكد أيضا في المباراة الودية الأخيرة، وهذا الأمر بعد مؤشرا إيجابيا لـ"الكناري" لأداء موسم يختلف عن المواسم السابقة.
رجل المباراة:
بزيوان يؤكد من مباراة إلى أخرى
أدى وسط ميدان شبيبة القبائل فريد بزيوان مباراة في المستوى بفضل تحركاته فوق أرضية الميدان، فرغم أنه لم يتمكن من تسجيل الأهداف، إلا أنه كان وراء الهدف الأول، كما مرر كرات مهمة جدا كادت أن تأتي بثمارها، ويؤكد بزيوان من خلال أدائه أمس أن مستواه يتطور من مباراة إلى أخرى ويعد بموسم كبير.
لقطة المباراة:
"إيبوسي" يقود "الكناري" لأول مرة ويتحرر أكثر
كانت مباراة أمس الودية مناسبة لرفع معنويات المهاجم الكاميروني "ألبير إيبوسي"، وذلك حينما عينه المدرب أيت جودي قائدا لـ"الكناري"، هذا الأمر سيحرر أكثر المهاجم "إيبوسي" ويشعره أنه عنصر مهم في التشكيلة القبائلية.
بطاقة حمراء:
مناصر لم يتوقف عن شتم عناصر الشبيبة
غريب ما حدث لأحد مناصري شبيبة القبائل، فرغم الفوز والأداء الراقي لأشبال أيت جودي، والنتائج الإيجابية التي حققوها في المباريات الرسمية باحتلالهم المركز الأول في البطولة إلى حد الآن، إلا أن هذا المناصر لم يتوقف في مباراة أمس عن سب وشتم لاعبي الشبيبة وبصوت مرتفع جدا، وهو الأمر الذي حير كل من تابع اللقاء.
------------------
آيت جودي: "لقاء تيقصراين كان مفيدا لنا قبل استقبال الحمراوة"
"المباراة التي أجريناها أمام تيقصراين كانت مفيدة لنا من عديد النواحي واستكملنا بها الحصة التدريبية التي أجريناها في الصبيحة، بالإضافة إلى ذلك فإنها سمحت لنا بالوقوف على مدى جاهزية اللاعبين بعد توقّف البطولة لقرابة أسبوعين، ورغم الفوز المحقق بثلاثية إلا أنّ هذا لا يعني الشيء الكثير وعلينا تصحيح الأخطاء قبل اللقاء المرتقب أمام الحمراوة".
"لطالما كانت مولودية وهران عظمة صحيحة لكننا سنتجاوزها"
"تنتظرنا مباراة صعبة أمام منافس محترم ويوجد في أحسن أحواله في بداية الموسم الحالي بدليل تمكّنه من التعادل في سطيف، ولطالما كانت مولودية وهران عظمة صحيحة وهذا الفريق يتكتل كثيرا في الخلف ويعتمد على الهجمات المعاكسة، لكننا سنكون في الموعد وسنتجاوز مولودية وهران ومن الضروري تحقيق الفوز في ميداننا وأمام جمهورنا".
------------------
ماضي: "هذا الهدف يرفع معنوياتي وأسعى للتسجيل أمام الحمراوة"
"المهم في مثل هذا النوع من المباريات أن نبقى في نسق المنافسة ونجد معالمنا في الميدان ونكسب أطول وقت من اللعب، من جهتي فإنّ معنوياتي مرتفعة بعد الهدف الذي سجلته في بداية المباراة، وعليّ مواصلة العمل بكل جدية وأتمنّى التسجيل في المباراة المقبلة أمام مولودية وهران والمساهمة في تحقيق فريقي لأول فوز داخل الديار".
------------------
مازاري تشاك مع أحد المناصرين في المدرجات
قبل انطلاق اللقاء صعد الحارس نبيل مازاري إلى المدرجات وتشاك مع أحد المناصرين الذي تمادى في شتمه من دون فهم الاسباب وراء ذلك ولم يتجرع مازاري كل هذه الشتائم على الرغم من أنه يعتبر الحارس الثاني والشبيبة توجد في أحسن أحوالها، وتدخل العقلاء وقاموا بفض النزاع بين مازاري وهذا المناصر وعادت المياه إلى مجاريها وكأن شيئا لم يحدث.
حناشي تابع اللقاء
تواجد الرئيس حناشي أمس، بملعب أول نوفمبر بـ تيزي وزو، لمتابعة لقاء فريقه أمام شباب تيقصراين والوقوف على مدى جاهزية رفاق إيبوسي، أياما قليلة قبل موعد المباراة المرتقبة لهذا السبت أمام مولودية وهران. ويعتبر هذا ثاني يتابعه حناشي، حيث سبق له التنقل الأسبوع الفارط إلى عين مليلة، وتابع لقاء فريقه أمام عين فكرون، ومن المنتظر أن يتواجد السبت القادم مجددا لمساندة لاعبيه وتحفيزهم بحضوره في الملعب.
جلس مع محمد عليق
وتواجد الرئيس حناشي، في المنصة الشرفية إلى جانب بعض مسيري القبائل وكذا مسيري الفريق المنافس شباب تيقصراين، يتقدمهم الرئيس محمد عليق الذي يعتبر ابن أخ الرئيس السابق لإتحاد العاصمة، سعيد عليق. وكان لقاء تيقصراين مبرمجا منذ أن أجرى الكناري تربصهم في فندق الأروية الذهبية، وهم الذين كانوا يتدربون في ملعب تيقصراين، وتلقوا يومها كل التسهيلات من طرف إدارة فريق شباب تيقصراين.
صورة جماعية تذكارية للفريقين
قبل انطلاق اللقاء، وبالنظر إلى طابعها الودي فإن الفريقين التقط لهما صورة جماعية، بحضور جميع اللاعبين، للذكرى، كون هذا اللقاء هو الأول بالنسبة لشباب تيقصراين أمام الكناري، وكان الحدث كبيرا بالنسبة لمسيري هذا الفريق الصاعد، ولاعبيه الذين عبروا عن فرحتهم لمواجهة فريق من عيار الشبيبة القبائلية، وهم الذين يريدون تحقيق الصعود إلى الجهوي الأول، وعدم التوقف حتى الوصول إلى الأقسام العليا.
بن العمري، رماش ومكاوي وصلوا متأخرين
تأخر بعض اللاعبين في الوصول في الموعد المحدد إلى الملعب، بسبب سوء الأحوال الجوية، ويتعلق الأمر بكل من رماش ومكاوي، بالإضافة إلى بن العمري الذي لم يكن معنيا بالمشاركة في هذا اللقاء، كونه تدرب في الصبيحة وتعافى بنسبة كبيرة من الإصابة التي كان يعاني منه،ا وسيكون على أتم الاستعداد للمشاركة في اللقاء المقبل أمام مولودية وهران، كما لم يشارك مكاوي في هذا اللقاء بسبب شعوره بدوار حاد، وهو معني بالمشاركة أمام الحمراوة.
إيبوسي لعب رغم إصابة في الركبة
رغم أنه كان يعاني من إصابة خفيفة على مستوى الركبة، إلا أن الكامروني ألبير إيبوسي، أبى إلا أن يشارك في هذا اللقاء الودي أمام شباب تيقصراين، ولعب في منصبه الأصلي كقلب هجوم، وإلى جانبه أحمد مساعدية، وهو الثنائي الذي سيعتمد عليه المدرب آيت جودي، في المباراة المقبلة أمام مولودية وهران، بعدما أثبتا نجاعتهما في الخط الأمامي، وسيتلقى إيبوسي العلاج المكثف حتى يتخلص من الآلام التي يعاني منها في الركبة.
آيت جودي أراح صدقاوي تحضيرا للحمراوة
قرر المدرب آيت جودي إراحة لاعبه قاسي صدقاوي، وعدم إشراكه في هذا اللقاء، بسبب بعض الآلام التي يعاني منها على مستوى الركبة. ورفض المدرب القبائلي المجازفة بـ صدقاوي، أياما قليلة قبل موعد المباراة المنتظرة أمام مولودية وهران، لأن آيت جودي بحاجة إلى خدمات صدقاوي، الذي يعتبر ركيزة أساسية في الوسط، ومن الصعب الاستغناء عنه. وسيتمكن قاسي من العمل مع المجموعة في حصة اليوم والتحضير بصفة عادية للقاء المولودية الوهرانية.
صدقاوي ومروسي تابعا المباراة من النفق
اكتفى صدقاوي بإجراء بعض التمارين الإحمائية، ودخل قاعة تقوية العضلات، حيث كانت له حصة تدليك مع الطبيب جاجوة، والمدلك لونيس حمريوي. وتابع صدقاوي بعض أطوار مباراة أمس، أمام شباب تيقصراين من النفق إلى جانب زميله مروسي، الذي مازال يعاني من إصابة على مستوى العضلات المقربة، ومشاركته غير مؤكدة أمام مولودية وهران.
آيت جودي دخل تحت تصفيقات حارة من الأنصار
تلقى المدرب آت جودي تصفيقات حارة من طرف أنصار الشبيبة، الذين قدموا له تحيات حارة مباشرة بعدما وطأت قدماه أرضية الميدان، وهو الذي يحظى بثقة تامة ومكانة خاصة لدى الأنصار الذين أبدوا رضاهم عن العمل الذي يقوم به التقني القبائلي منذ التحاقه بالعارضة الفنية، وبرمجته للمباريات الودية حتى يحافظ لاعبوه على نسق المنافسة. وتمنى الأنصار كل التوفيق لآيت جودي، معبّرين له عن مساندتهم المطلقة له.
بن شريفة يعود ويشارك أساسيا
كانت المناسبة في مباراة أمس مع عودة اللاعب وليد بن شريفة، إلى المنافسة، وهو الذي شارك لأول مرة منذ بداية الموسم، بعدما تعافى كليا من الإصابة التي كان يعاني منها في قدمه اليمنى، وشارك بن شريفة، أساسيا في هذه المباراة، حيث شغل منصب الظهير الأيسر مكان مكاوي، الذي بقي في كرسي الاحتياط، وسيكون أساسيا في المباراة المقبلة أمام مولودية. وهران.
حوالي 300 مناصر في المدرجات
رغم سوء الأحوال الجوية، والطابع الودي للقاء إلا أننا سجلنا حضور ما لا يقل عن 300 مناصر قبائلي، في مدرجات ملعب أول نوفمبر بـ تيزي وزو وهذا لأجل مساندة أشبال آيت جودي ومتابعة تحضيراتهم عن قرب، ومن المنتظر أن يحضر الكناري بقوة مباراة السبت القادم أمام مولودية وهران، وتكتظ بهم المدرجات مثلما كان عليه الحال في لقاء اتحاد العاصمة، وفي حال فوز الكناري على الحمراوة فإنهم سيضمنون البقاء في المرتبة الأولى في الترتيب العام.
أمطار خفيفة أثناء المباراة
شهد هذا اللقاء تساقط كميات قليلة من الأمطار، وهو ما جعل أرضية الميدان زلجة نوعا ما، وتخوف المدرب آيت جودي من تعرض لاعبيه لبعض الإصابات، التي هو في غنى عنها، في ظل الإصابة التي يعاني منها كل من بن العمري، مروسي، يسلي وكذا إيبوسي. والمهم أن الكناري خرجوا دون إصابات في هذه المباراة.
مرباح لعب على الجهة اليمنى ثم تحول إلى المحور
أقحم المدرب آيت جودي، لاعبه عبد المالك مرباح، في الرواق الأيمن من الدفاع، وهو المنصب الذي من المرتقب أن يشارك فيه في المباراة القادمة أمام مولودية وهران، وفي منتصف الشوط الأول تحول مرباح، للعب في محور الدفاع، وهو منصبه الأصلي.
ولعب إلى جانب زميله حيكام، الذي أدى مباراة كبيرة في قلب الدفاع، مؤكدا مجددا للمدرب آيت جودي، على أنه يستحق منحه الثقة، ولا خوف عليه في المحور.
لمهان يتألق في وسط الميدان
تألق صانع الألعاب مختار لمهان، الذي شارك في وسط الميدان وأبان عن جاهزية كبيرة هو الآخر، ما من شأنه أن يمنح بعض الحلول الإضافية بالنسبة للمدرب آيت جودي، الذي يضعه في حساباته، رغم أنه لم يشركه في المباريات الفارطة، لكن هناك إمكانية لمنحه الفرصة في اللقاء القادم أمام الحمراوة، والأكيد هو أن لمهان يوجد في كامل لياقته، ولا خوف عليه.
ماضي سجل هدفا ويؤكد جاهزيته
تمكن أيمن ماضي، من زيارة الشباك في هذا اللقاء، وهو الذي يؤكد مرة أخرى على أنه لاعب مميز ويوجد في كامل لياقته، وهذا من شأنه أن يخدم الشبيبة كثيرا. وأكد ماضي مجددا على مستواه الراقي، حيث كان رائعا في لقاء عين فكرون، وتألق أمس، أمام شباب تيقصراين، ومن المنتظر أن يشارك أساسيا إلى جانب عواج في صناعة اللعب في المباراة القادمة ضد الحمراوة.
بن شريفة لم يقدر على إكمال اللقاء
لم يتمكن الظهير الأيسر وليد بن شريفة، من إكمال اللقاء، حيث غادر أرضية الميدان في (د70)، بعد تعرضه لتدخل عنيف من أحد مدافعي لاعبي شباب تيقصراين. ومن حسن حظ بن شريفة، أن هذا التدخل لم يكن على مستوى إصابته القديمة، ولم يرد المدرب آيت جودي المجازفة أكثر بـلاعبه، فأخرجه وشارك بدله زميله كرنوف، الذي لعب في الرواق الأيسر من الدفاع.
شيبان يطلق عداده التهديفي مع بلخضر
رغم أنه شارك احتياطيا، إلا أن المهاجم يوسف شيبان، عرف كيف يقدّم نفسه بشكل إيجابي، وهو الذي تمكن من هز شباك الفريق المنافس وسجل هدفا جميلا في المرحلة الثانية، أطلق به عداده التهديفي، على أمل تجسيد ذلك في المنافسة الرسمية، لأن شيبان لم يتمكن بعد من زيارة الشباك، ونفس الأمر بالنسبة لـ فيصل بلخضر الذي تمكن من توقيع هدف في لقاء أمس، ويوجد في أحسن أحواله.
كلمات دلالية :
شبيبة القبائل