أظهر فيديو، جرى توثيقه من وسائل إعلام غربية، لحظة إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ فوق طهران، مما أدى لانفجارها فوراً ومقتل كل من على متنها.
تم توثيقه
وانتشر الفيديو للحظة إصابة الطائرة، من كاميرا هاتف صورها أحد الشهود على الأرض، على وسائل التواصل الاجتماعي، قبل أن تؤكد صحيفة "نيويورك تايمز" توثيق الفيديو الذي وثق بالفعل لحظة ضرب الطائرة بالصاروخ.
وقالت مصادر متعددة على وسائل التواصل الاجتماعي، إن الفيديو تم نشره على تطبيق تليجرام، قبل أن تؤكد الصحيفة الأميركية أنه بالفعل يوثق لحظة ضرب الطائرة بصاروخ إيراني.
لحظة ضرب الطائرة بصاروخ
وقالت الصحيفة إن الفيديو تم التحقق منه، وأنه يظهر لحظة ضرب صاروخ إيراني بالطائرة فوق منطقة باراند، قرب مطار طهران، وهي المنطقة التي توقفت فيها طائرة الركاب الأوكرانية عن إرسال الإشارة قبل تحطمها يوم الأربعاء.
انفجار صغير
وتسبب الصاروخ بانفجار صغير عند إصابته الطائرة، ولم تنفجر بعدها الطائرة فوراً، بل واصلت التحليق لعدة دقائق عائدة باتجاه المطار، قبل أن تنفجر وتتحطم فجأة، وفقاً لمحللي "نيويورك تايمز".
وكانت الطائرة التابعة للخطوط الجوية الأوكرانية من طراز "بوينغ 737" قد تحطمت بعيد إقلاعها من مطار الخميني في طهران، مما أدى إلى مقتل كل من كانوا على متنها، وعددهم 176 شخصاً.
كما نشرت وسائل إعلام غربية فيديو آخر يظهر تساقط شظايا مشتعلة من جسم الطائرة في مكان قريب من موضع سقوطها.
إعلان إيران المتسرع
وسارعت السلطات الإيرانية إلى الإعلان عن أن السبب هو فني، وذلك قبل البدء في تحقيقات بشأن حادث تحطم الطائرة.
ومما زاد الأمر غموضاً هو أن قائد الطائرة لم يعلن حالة الطوارئ، ورفضت إيران تسليم الصندوقين الأسودين لشركة "بوينغ".
الحادث تزامن مع إطلاق إيران صواريخ
وبدا أن هناك بلبلة كثيرة رافقت حادثة تحطم الطائرة، خاصة أنها تزامنت مع إطلاق إيران صواريخ باليستية على قواعد تستضيف قوات أميركية في العراق.
وكان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، ونظيره الكندي جاستن ترودو، قد أعلنا الجمعة، أن هناك ثمة معلومات متطابقة تفيد بأن الطائرة الأوكرانية أسقطها صاروخ إيراني.
اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...
نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...