على موعد مع الاستقبال على ملعبه في الدورين المقبلين، حيث سيكون بداية الأمر مع مواجهة أمل الأربعاء ثم في حال تأهله سيستقبل المتأهل من لقاء إتحاد بلعباس ودفاع تاجنانت.
الاستقبال له نسبة مئوية هامة من التأهل نظريا
لطالما كان إستقبال أي فريق في أي منافسة من المنافسات على ملعبه أمر محفز بالنسبة لجميع الأندية وعاملا مساعدا بنسبة مئوية كبيرة، خاصة أن الفريق سيلقى الدعم المعنوي الكبير من أنصاره، وهو ما يعوّل عليه السطايفية كثيرا في منافسة الكأس لتحقيق التأهل والمرور للمربع الذهبي من المواجهتين اللتين ستكونان على ملعب 8 ماي 1945 أين سيساهم الجميع في الحصول على ورقة المرور.
الوفاق سيلعب أربعة أدوار بملعبه إذا تأهل
في حال وصول الوفاق لتأهل على حساب أمل الأربعاء في الجولة الدور ثمن النهائي والوصول إلى ربع النهائي للعب مرة أخرى على ملعب 8 ماي، سيكون الوفاق قد لعب في منافسة الكأس الخاصة بالموسم الحالي على ملعبه في 4 مناسبات، وكان النادي الأسود والأبيض قد واجه وفاق المسيلة في أول دور ثم إستقبل وفاز على شباب بلوزداد في الدور الذي يليه.
لم يسبق له أن كان محظوظا بهذا الشكل
بالعودة إلى تاريخ مواجهات الوفاق ضمن منافسة كأس الجمهورية ومشواره الذي صنعه في كل نسخة، فإن النادي الأسود والأبيض لم يكن محظوظا مثل هذه المرة، بما أنه لعب من قبل في دورين متتاليين على ملعبه ليكون هذه المرة على موعد مع اللعب أمام أمل الأربعاء بين أيام 18/19/20 فيفري والمتأهل من لقاء إتحاد بلعباس وشباب عين فكرون يوم 4 و5 مارس.
مطامع السطايفية في التاج التاسع زادت أكثر
يبدو أن السطايفية سيكونون بمطامع كبيرة لتحقيق التتويج التاسع في منافسة الكأس وهذا بما أن الفريق سيكون على موعد مع مشوار فيها على ملعبه والوصول إلى المربع الذهبي بعدها، حيث يريد الجميع التتويج بالكأس التي لم يغب الوفاق عن أدوارها النهائية والمربع الذهبي كثيرا، فمنذ سنة 2009 غاب الوفاق لمرة واحدة.
كلمات دلالية :
وفاق سطيف، كأس الجمهورية