بسبب تزامن زيارات هذا الأخير المتكررة لـ المغرب مع تواجد هذه الحسناء في ذات البلد، ولدى ظهورها في هذا الحوار، لم يبد على ميلاني أي ارتباك يلمح لوجود شيء ما مع نجم "الملكي"، وأكدت بأنها لم تتفاجأ من هذه الشائعات على اعتبار أن هناك بعض الأشخاص يستغلون مثل هذه الفرص لنسج قصص من الخيال، مؤكدة في ذات الإطار أن تواجدها في المغرب طيلة الفترة الماضية كان لغرض العمل، في إطار مهمتها المتمثلة في الترويج للباس التقليدي المغربي المعروف "القفطان".
تجنبت الحديث عن معرفتها الشخصية لـ رونالدو
رغم أن هذه الفاتنة نفت أي علاقة تربطها بالنجم البرتغالي، وقطعت الطريق أمام كل من يحاول جعلها خليفة للحسناء الروسية إيرينا شايك، إلا أنها لم تنف معرفتها الشخصية لمواطنها، حين رفضت الإجابة عن سؤال في هذا الخصوص، وقالت إنها تفضل عدم الرد عليه لأن الأمر حساس على حد تعبيرها، ويبدو أن ميلاني ترفض تحمل ضغوط جديدة في حال تأكيدها لمعرفتها الشخصية لهداف ريال مدريد، للإشارة، فإن هذه الحسناء التي تتخذ بلجيكا مقرا لإقامتها، تنقلت في الساعات الأخيرة من السنة الماضية إلى مدينة مراكش للاحتفال بعيد ميلادها، وهو ما فتح بابا جديدا للشائعات، خاصة وأن "الدون" كان متواجدا هناك في الساعات الماضية.
"كريس" ظهر مع فتاة غامضة في احتفالات رأس السنة
في سياق متصل، يواصل النجم البرتغالي تمديد حالة الترقب حول هوية صديقته الجديدة التي ستخلف الحسناء الروسية إيرينا شايك، بعدما نشر صورة له من احتفاله برأس السنة الميلادية وهو بجانب فتاة لم يظهر منها سوى جانبها الأيسر، وما زاد من الشكوك حول ارتباط "كريس" مع هذه الفتاة، هي العبارة التي أردفها مع الصورة والتي قال فيها: "الهدية الوحيدة في الحياة هي الحب، اختر دائما الحب" للإشارة، فإن نجم ريال مدريد أضحى يحيط حياته الشخصية بسرية كبيرة، بعد كل المشاكل التي اعترضته بسبب ملاحقات الإعلاميين في علاقته السابقة مع الروسية شايك.
ويهدى والدته سيارة "بورش"
على صعيد منفصل، نشرت دولوريس أفييرو عبر حسابها الشخصي على موقع "إنستاغرام"، صورة لسيارة "بورش" التي أهداها لها ابنها كريستيانو بمناسبة عيد ميلادها الذي تزامن مع احتفالات أعياد الميلاد، من جهته "الدون"، نشر هو الآخر صورة لأمه برفقة ابنه كريستيانو جونيور، وعلق عليها: "عيد ميلاد سعيد يا أمي، أحبك" وأشاد الكثيرون بالمعاملة المثالية التي يخص بها النجم البرتغالي والدته، سيما وأن هذه الأخيرة لا تزال تخصه بعناية فائقة من خلال دعمه بمناسبة أو بدونها، ناهيك على حرصها الكبير على تربية حفيدها "كريستيانينو"، وهي الأمور التي يبدو أن هداف ريال مدريد لم يغفلها ويحرص على إثرها على جعل والدته أحد أهم الأشياء الموجودة في حياته.
كلمات دلالية :
رونالدو، ميلاني مارتينز، المغرب