حيث قال خلال حوار أجرته معه صحيفة "دايلي مايل": "أكثر شيء أشعرني بالإحباط في مانشستر هو أن الناس لم يكونوا على علم بما يحدث في ملعب التدريبات، حيث كانت تدور العديد من الشائعات حول سبب عدم مشاركتي" وأضاف: "أكثر إشاعتين تضررت نفسيا منهما هما تلك التي تحدثتا عن علاقتي بابنة دافيد مويس، والأخرى التي تقول إني لم أكن منضبطا، وهذا ما دفعني للمغادرة لأنه لم تكن لدي كلمات لأرد بها".
ويؤكد أنه لم يلتق بها أبدا
وأكد زاها أنه لم يسبق له أن التقى بـ لورين، ورغم ذلك فإن وسائل الإعلام الإنجليزية واصلت الحديث عن هذه القضية، خصوصا بعد أن أبعده مويس من حساباته، حيث قال: "لم يسبق لي أن التقيت بابنة مويس، كما أني لا أعرفها أصلا، وهو ما جعلني أستغرب من طريقة اختلاق الصحف لهذه العلاقة" وفي ختام حديثه قال الإيفواري: "أنا حاليا لا أملك أي مشاعر تجاه مانشستر يونايتد، لقد بدأت مسيرتي من جديد ولا أريد النظر إلى الوراء" وما تجدر الإشارة إليه أن اللاعب انتقل إلى "الشياطين الحمر" مقابل 18 مليون أورو، ورغم ذلك لم يلعب ولو لدقيقة واحدة.
كلمات دلالية :
ويلفريد، زاها