الفريق الموسم الماضي، ودعّم المولودية البجاوية ماليا ومعنويا وهو الأمر الذي لم يُعجب أغلبية الأنصار بما أن الفريق هو المتضرر الوحيد في هذه القضية.
الأنصار منقسمون بشأنه
انقسم أنصار مولودية بجاية بخصوص قضية الاعتداء، خاصة وأن المساهم زيزي كما يُؤكده الأغلبية جاء ليُساعد الفريق، في حين أن البعض الآخر أكد على أن لعب الفريق لمباراته بقسنطينة أمر مرفوض رغم تراجع رئيس الرابطة قرباج عن كلامه وتأكيده على أن قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لا علاقة لها بكأس "السوبر"، والعقلاء دعوا إلى تغليب مصلحة الفريق خاصة وأن من يُريد تخريب "الموب" نجح الآن في تقسيم الأنصار وقلب مجموعة على الإدارة.