والفوز بثلاثية، بعد أن أجرى تغييرات على مستوى الدفاع والهجوم ولو أنها كانت اضطرارية، حيث أشرك بن علجية بدلا من بولخوة وبوڤش بدل من خلف الله، وهو الثنائي الذي منح الإضافة وهذا بشهادة الأنصار.
بن علجية "حارب" و"الكواسر" يشيدون به
بخصوص بن علجية، فقد قدم لقاء في المستوى وكان أحسن عنصر من جانب "الصفراء"، بفضل تألقه في الدفاع ومساهمته الكبيرة في صنع الخطر في الهجوم، بفضل صعوده المتواصل، حيث "حارب" بحرارته المعهودة وأكد أنه حقا استغل الفرصة التي منحها له شارف، ما جعل الأنصار يشيدون به كثيرا ويهتفون مطولا باسمه.
"بوڤش 2010 راح يولّي والبقية مشاو مليح البالون"
أما الحاج بوڤش، فقد استغل هو أيضا فرصته على أحسن وجه، من خلال تسجيله أول الأهداف وجلبه ركلة جزاء سجّل منها حراڤ هدفا قضى به كليا على الأربعاء، ولو يواصل بوڤش بهذه الطريقة فسيستعيد المستوى الذي ظهر به في موسم 2010 حين توج مع المولودية بلقب البطولة، وكان هداف البطولة أيضا بعدما سجل 17 هدفا، متقدما حينها بهدف وحيد على حنيستار هداف "الصفراء" حينها
كلمات دلالية :
شارف ـ إتحاد الحراش